من الأمثال العربية
لِكُل سَاقِطَةٍ لاقِطَةٌ: الساقطة الكلمة يسقط بها الإنسان، أي لكل كلمة يخطئ فيها الإنسان مَنْ يتحفظها فيحملها عنه، وأدخلت الهاء في «لاقطة» لإرادة المبالغة، وقيل: أدخلت لازدواج الكلام. وهذا المثل يضرب للحث على التحفظ عند النطق.
الّليلُ أَخْفَى لِلْوَيْل: أي افْعَلْ ما تريد ليلاً فإنه أسْتَرُ لسرّك.
جزاه جزاء سِنِمّار: يضرب مثلاً لسوء الجزاء. وكان سنمار بنّاءً مُجيداً من الروم، فبنى الخَوَرْنَق للنعمان بن امرئ القيس، فلما نظر إليه النعمان استحسنه، وكره أن يبني مثله لغيره، فألقاه من أعلاه، فخرّ ميتاً.
الّليلُ أَخْفَى لِلْوَيْل: أي افْعَلْ ما تريد ليلاً فإنه أسْتَرُ لسرّك.
جزاه جزاء سِنِمّار: يضرب مثلاً لسوء الجزاء. وكان سنمار بنّاءً مُجيداً من الروم، فبنى الخَوَرْنَق للنعمان بن امرئ القيس، فلما نظر إليه النعمان استحسنه، وكره أن يبني مثله لغيره، فألقاه من أعلاه، فخرّ ميتاً.