من الأمثال العربية
«كَثُرَ الحَلَبَةُ وقَل الرعَاءُ»
يضرب للوُلاَة الذين يَحْتلبون ولا يبالون ضَيَاعَ الرعية.
«كَمَنّ الغَيْثِ عَلى العَرْفَجِة »
وذلك أنها سريعةُ الانتفاع بالغيث، فإذا أصابها وهي يابسة اخْضَرت.
يقال ذلك لمن أحسَنْتَ إليه فَقَال لك: أتمن عليّ؟ فتقول أنت: نَعَمْ، كمن الغيث على العَرْفجة، تعني أن أثر نعمتي عليك ظاهر كظهور أثر الغيث على العرفجة، وإن أنت جَحَدْتها وكفرت.