من الأمثال العربية

« ترك الظبي ظلّه»

يُضرب مثلا للرجل، يخرج من مُقام خَفْض إلى شقاء وبؤس. وقيل: يُضرب للرجل يتهدد صاحبه بالهجران والقطيعة، ذلك أن الظبْي إذا نفر من شيء لم يرجع إليه قط.



«أَلأم مِنْ رَاضِعِ اللبَنِ »

هو رجل من العرب كان يَرْضَع اللبنَ من حَلَمة شَاتِهِ، ولاَ يحِلُبها، مخافَةَ أن يُسْمَع وَقْعُ الحَلَبِ في الإناء فيُطْلَبَ منه، فمن ههنا قَالَوا: لئيم راضع، تقال لرجل لوصفه بالبعد عن الإنسانية والمبالغة في التوحش والإفراط في البخل.

تويتر