فقه اللغة
في مَحَاسِنِ أخْلاَقِ المرأة وسَائِرِ أوْصَافِهَا:
إذا كَانَتْ حَيِيةً، فَهِيَ خَفِرَة وَخَرِيدَة.
فإذا كَانَتْ منْخَفِضَةَ الصوْتِ، فَهِيَ رَخِيمَة.
فإذا كَانَتْ مُحِبةً لِزَوْجِهَا مُتَحَببَةً إليهِ، فَهِيَ عَرُوب.
فإذا كَانَتْ نَفُوراً مِنَ الريبَةِ، فَهِيَ نَوَارٌ.
فإذا كَانَتْ تَجْتَنِب الأقْذَارَ، فَهِيَ قَذُورٌ.
فإذا كَانَتْ عَفِيفَةً، فَهِيَ حَصَان.
فإذا أَحْصَنها زَوْجُهَا، فَهِيَ مُحْصَنَةٌ.
فإذا كَانَتْ عَامِلَةَ الكَفيْنِ، فَهِيَ صَنَاع.
فَإذا كَانَتْ خَفِيفَةَ اليَدَيْنِ بالغَزْلِ، فَهِيَ ذَرَاع.
فإذا كَانَتْ كَثِيرَةَ الوُلْدِ، فَهِيَ نَثورٌ.
فإذا كَانَتْ قَلِيلَةَ الأوْلادِ، فَهِيَ نَزُورٌ.
فإذا كَانَتْ تَتَزَوجُ وابْنُهَا رَجُل، فَهِيَ بَرُوك.
فإذا كَانَتْ تَلِد الذكُورَ، فَهِيَ مِذْكَارٌ.
فإذا كانَتْ تَلِد الإناثَ، فَهِيَ مَئْنَاثٌ.
فإذا كَانَتْ تَلِدُ مَرة ذَكَراً ومَرةً أنثَى، فَهِيَ مِعْقَاب.
فإذا كَانَتْ لا يعِيشُ لها وُلْدٌ، فَهِيَ مِقْلاتٌ.
فإذا أتَتْ بتَوْأَمَيْنِ، فَهِيَ مِتْآمٌ.
فإذا كَانَتْ تَلِدُ النجَبَاءَ، فَهِيَ مِنْجَابٌ.
فإذا كَانَتْ مُطَلَقَةً، فهيَ مَرْدُودَة.
فإذا مَاتَ زَوْجُهَا، فهي فَاقِد.
فإذا مَاتَ وَلَدُهَا، فَهِيَ ثَكُول.
فإذا تَرَكَتِ الزينَةَ لِمَوْتِ زَوْجِهَا، فَهِيَ حَادّ وَمًحِد.
فإذا كَانَتْ لا تَحْظَى عِند أزْواجِهَا، فَهِيَ صَلِفَةٌ.
فإذا كَانَتْ غَيرَ ذَاتِ زَوْج، فَهِي أَيمٌ وعَزَبَة وفَارِغة.