طرائف
اقترض أديب خمسة جنيهات من الشاعر حافظ إبراهيم، ومضت سنوات من دون أن يرد ذلك الدين.
وذات يوم تقابلا في أحد المقاهي، وأراد الأديب أن يُغطي خجله من دائنه، فأخرج ورقةً وقلماً وقال له: أرجو أن تعطيني عنوانك حتى أرد لك الجنيهات الخمسة.
فقال حافظ إبراهيم: عنواني في «الإمام الشافعي».
فأبدى الأديب دهشته قائلاً: لم أكن أعرف أنك تقطن هناك .
فأجاب حافظ إبراهيم: لا أسكن هناك.. لكن حتى تعيد إلي المبلغ.. سأكون من «المرحومين» الذين يسكنون هناك .
وذات يوم تقابلا في أحد المقاهي، وأراد الأديب أن يُغطي خجله من دائنه، فأخرج ورقةً وقلماً وقال له: أرجو أن تعطيني عنوانك حتى أرد لك الجنيهات الخمسة.
فقال حافظ إبراهيم: عنواني في «الإمام الشافعي».
فأبدى الأديب دهشته قائلاً: لم أكن أعرف أنك تقطن هناك .
فأجاب حافظ إبراهيم: لا أسكن هناك.. لكن حتى تعيد إلي المبلغ.. سأكون من «المرحومين» الذين يسكنون هناك .
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news