فروق
الأوب والرجوع:
الأوب ضرب من الرجوع، لأن الأواب لا يقال إلا في الحيوان الذي له إرادة. والرجوع يقال فيه، وفي غيره. والأواب، كتواب: الراجع إلى الله تعالى بترك المعاصي، وفعل الطاعات، ومنه قيل: التوبة أوبة.
الإيلام والعذاب:
الفرق بينهما أن الإيلام قد يكون بجزء من الألم في الوقت الواحد مقدار ما يتألم به. والعذاب: الألم الذي له استمرار في أوقات.
البأساء والضرّاء:
البأساء ضرّاء معها خوف، وأصلها البأس وهو الخوف، يقال لا بأس عليك، أي لا خوف عليك، وسميت الحرب بأساً لما فيها من الخوف، وقال تعالى {فلا تبتئس بما كانوا يفعلون} أي لا يلحقك بؤس، ويجوز أن يكون من البأس، أي لا يلحقك خوف بما فعلوا، وجاء البأس بمعنى الإثم في قولهم لا بأس بكذا أي لا إثم فيه.
الأوب ضرب من الرجوع، لأن الأواب لا يقال إلا في الحيوان الذي له إرادة. والرجوع يقال فيه، وفي غيره. والأواب، كتواب: الراجع إلى الله تعالى بترك المعاصي، وفعل الطاعات، ومنه قيل: التوبة أوبة.
الإيلام والعذاب:
الفرق بينهما أن الإيلام قد يكون بجزء من الألم في الوقت الواحد مقدار ما يتألم به. والعذاب: الألم الذي له استمرار في أوقات.
البأساء والضرّاء:
البأساء ضرّاء معها خوف، وأصلها البأس وهو الخوف، يقال لا بأس عليك، أي لا خوف عليك، وسميت الحرب بأساً لما فيها من الخوف، وقال تعالى {فلا تبتئس بما كانوا يفعلون} أي لا يلحقك بؤس، ويجوز أن يكون من البأس، أي لا يلحقك خوف بما فعلوا، وجاء البأس بمعنى الإثم في قولهم لا بأس بكذا أي لا إثم فيه.