ألعاب للصغار والكبار في «عالم مدهش»
يعتبر «عالم مدهش» المكان المثالي بالنسبة للأطفال من أجل قضاء أوقات مفعمة بالمرح والتسلية خلال إجازة الصيف الطويلة، إلا أن الألعاب المميزة وألعاب المهارات والنشاطات المثيرة التي تستضيفها الأركان المختلفة لا تستهوي الصغار فحسب، بل تستهوي الكبار أيضاً، والذين وجدوا من خلال أكبر حدث ترفيهي مغطى في المنطقة فرصة ثمينة للهروب من نمط الحياة الرتيبة. وتعتبر سفينة القرصان الأكثر شعبية بين البالغين، وذلك لأنها تجعلهم يعيشون أجواء مغامرات البحر المثيرة والشيقة. أما لعبة «ديسكو ويرلويند» فتتميز بأنها إحدى أكثر الالعاب إثارة، حيث ينبغي للمرء أن يتميز بأعصاب فولاذية إذا أراد اختبار هذه اللعبة التي تحبس الأنفاس بسبب دورانها بسرعة. سعيد المزروعي الذي قضى مع هذه اللعبة المسلية وقتاً مثيراً برفقة أولاده، عبر عن مدى سعادته باختبارها قائلاً: «أشعر أنني عدت طفلاً من جديد. لقد كانت اللعبة ممتعة، حيث قضيت وقتاً ممتعاً برفقة أطفالي الثلاثة».
أما لعبة «ترافيك جام» فتتميز بأنها اللعبة الأكثر شعبية بين الكبار الذين تراهم يزاحمون الأطفال على الاستمتاع بها وقضاء أوقات مثيرة ومسلية. وتتحرك هذه اللعبة بسرعة كبيرة جداً لدرجة أنك تسمع الشباب والمراهقين يصرخون مثل الأطفال. كما تستهوي لعبة «بامبر كارز» الكبار بشكل لا يصدق، حيث تمثل هذه اللعبة فرصة السائقين الوحيدة التي تتيح لكل واحد منهم أن يصدم سيارة الآخر بحرية تامة ودون أن يحصل على مخالفة مرورية. وتستحوذ لعبة «كريزي فلاي» على اهتمام عشاق التحدي والإثارة، حيث تتحرك هذه اللعبة في اتجاهات مختلفة وبسرعة مثيرة تبث الخوف في قلوب البعض.
وقد قال عبدالرحمن حسين الذي يبلغ من العمر 25 عاماً، بعد أن قضى وقتاً ممتعاً مع هذه اللعبة المثيرة: «إنني أجد متعة لا توصف عندما آتي إلى (عالم مدهش) برفقة أشقائي وشقيقاتي الذين يصغرونني سناً. إنها فرصة مميزة بالنسبة لي لأستعيد ذكريات الطفولة الرائعة. إنني أعشق ألعاب ركوب السيارات منذ نعومة أظفاري، وإنني سعيد كثيراً لأنني أتمكن من ممارسة لعبتي المفضلة برفقة عائلتي».
كما تعتبر الألعاب التي تعتمد على المهارات خياراً للكثير من أولئك الذين يرغبون في خوض منافسات ودية مع أصدقائهم ليبرهن كل منهم للآخر بأنه يمتلك مهارات فريدة. فمثلاً تعتبر لعبة «ستيك أكارد» المفضلة لدى الأهل الذين يزورون الركن برفقة أولادهم، حيث يحاول كل منهم أن يصيب الهدف عن طريق رميه بالسهم الصغير، والذي يجب أن يصيب البطاقة بكل دقة، أما لعبة «تين كراش» فغالباً ما تشهد تزاحم الكبار من أجل حجز أماكنهم في هذه اللعبة المثيرة للغاية، حيث ترى المراهقين يشجع بعضهم بعضاً من أجل الفوز بإحدى الدمى الجميلة. وقد أطلق (جاسم) الذي يبلغ من العمر 19 عاماً صرخة مدوية عندما أصاب الهدف، حيث قال بكل فخر: «لا أصدق، كم أقضي أوقاتاً مرحة ومسلية هنا. ما أشبه اليوم بالأمس عندما كنت آتي برفقة والدي إلى هذا المكان الرائع، حيث كنت أراقبه بينما كان يستمتع بوقته مع هذه الألعاب الشيقة ويفوز بالهدايا التي كان يقدمها لي. إنه من الممتع أن أقوم بالشيء نفسه من أجل إخوتي لأنني أشعر أنني عدت طفلاً مثلهم مجدداً».
أما لعبة «ترافيك جام» فتتميز بأنها اللعبة الأكثر شعبية بين الكبار الذين تراهم يزاحمون الأطفال على الاستمتاع بها وقضاء أوقات مثيرة ومسلية. وتتحرك هذه اللعبة بسرعة كبيرة جداً لدرجة أنك تسمع الشباب والمراهقين يصرخون مثل الأطفال. كما تستهوي لعبة «بامبر كارز» الكبار بشكل لا يصدق، حيث تمثل هذه اللعبة فرصة السائقين الوحيدة التي تتيح لكل واحد منهم أن يصدم سيارة الآخر بحرية تامة ودون أن يحصل على مخالفة مرورية. وتستحوذ لعبة «كريزي فلاي» على اهتمام عشاق التحدي والإثارة، حيث تتحرك هذه اللعبة في اتجاهات مختلفة وبسرعة مثيرة تبث الخوف في قلوب البعض.
وقد قال عبدالرحمن حسين الذي يبلغ من العمر 25 عاماً، بعد أن قضى وقتاً ممتعاً مع هذه اللعبة المثيرة: «إنني أجد متعة لا توصف عندما آتي إلى (عالم مدهش) برفقة أشقائي وشقيقاتي الذين يصغرونني سناً. إنها فرصة مميزة بالنسبة لي لأستعيد ذكريات الطفولة الرائعة. إنني أعشق ألعاب ركوب السيارات منذ نعومة أظفاري، وإنني سعيد كثيراً لأنني أتمكن من ممارسة لعبتي المفضلة برفقة عائلتي».
كما تعتبر الألعاب التي تعتمد على المهارات خياراً للكثير من أولئك الذين يرغبون في خوض منافسات ودية مع أصدقائهم ليبرهن كل منهم للآخر بأنه يمتلك مهارات فريدة. فمثلاً تعتبر لعبة «ستيك أكارد» المفضلة لدى الأهل الذين يزورون الركن برفقة أولادهم، حيث يحاول كل منهم أن يصيب الهدف عن طريق رميه بالسهم الصغير، والذي يجب أن يصيب البطاقة بكل دقة، أما لعبة «تين كراش» فغالباً ما تشهد تزاحم الكبار من أجل حجز أماكنهم في هذه اللعبة المثيرة للغاية، حيث ترى المراهقين يشجع بعضهم بعضاً من أجل الفوز بإحدى الدمى الجميلة. وقد أطلق (جاسم) الذي يبلغ من العمر 19 عاماً صرخة مدوية عندما أصاب الهدف، حيث قال بكل فخر: «لا أصدق، كم أقضي أوقاتاً مرحة ومسلية هنا. ما أشبه اليوم بالأمس عندما كنت آتي برفقة والدي إلى هذا المكان الرائع، حيث كنت أراقبه بينما كان يستمتع بوقته مع هذه الألعاب الشيقة ويفوز بالهدايا التي كان يقدمها لي. إنه من الممتع أن أقوم بالشيء نفسه من أجل إخوتي لأنني أشعر أنني عدت طفلاً مثلهم مجدداً».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news