أقمشة والدة أوباما الإندونيسية تُعرض في واشنطن
آن دانهام والدة الرئيس الأميركي باراك أوباما كانت تجمع أقمشة الباتيك من جاوا، ويعرض متحف النسيج في واشنطن نحو 20 من هذه القطع، ما يلقي الضوء على مسار عالمة الأناسة هذه التي توفيت العام .1995
وتقول ماتيبيل غيبتينغر المسؤولة عن المعرض في متحف النسيج في واشنطن الذي ينظم بمشاركة سفارة إندونيسيا «كانت تعشق الأعمال الحرفية ولها خبرة فيها، وكل
قطعة قماش كان لها معنى بالنسبة إليها، تنوع ألوان ونقشات الأقمشة يظهر معرفة عميقة بهذا المنتج الحرفي الإندونيسي». واختارت أخت باراك أوباما، مايا سوتيرونغ من زوج آن دانهام الثاني، أقمشة الباتيك، وهي تقنية طباعة وصباغة على القماش بواسطة الشمع عرفت أوجها في جزيرة جاوا من «مجموعة كبيرة جداً» كانت تملكها والدتها.
وقد احتفظت في هاواي بنحو 100 قطعة من الأقمشة التي جمعتها والدتها خلال زياراتها الكثيرة لإندونيسيا. كذلك تمتلك مجموعة من قبعات القش الإندونيسية من
والدتها أيضاً. وتقول الخبيرة المشرفة على المعرض إن «آن دانهام لم تكن ثرية، لم تجمع هذه القطع لقيمتها الفنية أو المالية، بل كدليل على تقليد حي».
وتقول ماتيبيل غيبتينغر المسؤولة عن المعرض في متحف النسيج في واشنطن الذي ينظم بمشاركة سفارة إندونيسيا «كانت تعشق الأعمال الحرفية ولها خبرة فيها، وكل
قطعة قماش كان لها معنى بالنسبة إليها، تنوع ألوان ونقشات الأقمشة يظهر معرفة عميقة بهذا المنتج الحرفي الإندونيسي». واختارت أخت باراك أوباما، مايا سوتيرونغ من زوج آن دانهام الثاني، أقمشة الباتيك، وهي تقنية طباعة وصباغة على القماش بواسطة الشمع عرفت أوجها في جزيرة جاوا من «مجموعة كبيرة جداً» كانت تملكها والدتها.
وقد احتفظت في هاواي بنحو 100 قطعة من الأقمشة التي جمعتها والدتها خلال زياراتها الكثيرة لإندونيسيا. كذلك تمتلك مجموعة من قبعات القش الإندونيسية من
والدتها أيضاً. وتقول الخبيرة المشرفة على المعرض إن «آن دانهام لم تكن ثرية، لم تجمع هذه القطع لقيمتها الفنية أو المالية، بل كدليل على تقليد حي».