«جنازة الموناليزا» في أبوظبي 19 نوفمبر
يعرض «فن أبوظبي»، بالتعاون مع «متحف اللوفر»، «جنازة الموناليزا»، وهي مجموعة لوحات تذكارية للفنان الصيني يان بي مينغ، في الدورة الأولى من «فن أبوظبي»، الحدث الفني الكبير الذي سيعرض أعمالا إبداعية للفن الحديث والمعاصر في 9 نوفمبر المقبل. ومن المقرر أن يتم عرض مجموعة اللوحات التي تنقل وجهة النظر الفردية للفنان عن أكثر اللوحات شهرة في متحف اللوفر، وهي «الموناليزا» للفنان ليوناردو دافنشي في البهو الرئيس لفندق «قصر الإمارات»، تحت الإشراف الشخصي للفنان يان بي مينغ .
وبهذه الطريقة، سيعيد الفنان المولود في الصين تفسير اللوحة الأوروبية في أجواء شرق أوسطية. وقال العضو المنتدب لشركة التطوير والاستثمار السياحي، مبارك المهيري، «يهدف البرنامج الثقافي لأبوظبي إلى جعل العاصمة مكاناً يعبر فيه الناس عن مواهبهم، وتبادل الأفكار والرؤى مع الأشخاص الآخرين من مختلف أنحاء العالم. ويعتبر عرض تشكيلة يان بي مينغ التي تعتبر رمزاً لتعدد الثقافة وشمولية الفن مثالاً على برامج وخطوات نتخذها لتعزيز تطلع أبوظبي إلى أن تكون مركزاً عالمياً للفن والثقافة».
وعرضت مجموعة لوحات «جنازة الموناليزا» للمرة الأولى في متحف اللوفر في باريس ربيع العام الجاري، جزءاً من برنامج الفن المعاصر. وقال مدير متحف اللوفر، هنري لويريت، إن «عرض مجموعه لوحات (جنازة الموناليزا) في أبوظبي يعد دليلاً على الوجود القوي لمتحف اللوفر في الإمارات، ودلالة أيضاً على تعاون المتحف مع أبوظبي من أجل إنشاء (متحف اللوفر أبوظبي) بطريقة فريدة، ويؤكد ذلك على قوة التأثير العظيم للفن في توحيد شعوب الدول، مهما كانت اختلافاتهم». وتروي اللوحات الزيتية الخمس المرسومة على القماش، وتشكل سلسلة «جنازة الموناليزا» حكاية أوجه مختلفة في الزمن الذي رسمت فيه اللوحة الشهيرة، فضلاً عن حياة الرسام نفسه، ما يعكس دورة الحياة والموت وقوة العائلة ونفوذ الرسم. وتشمل اللوحات الخمس التي يغلب عليها اللون الأبيض، وهو لون يرتبط بظاهرة الحِداد في الصين، صورة للموناليزا والدموع في عينيها وقطعتي أرض مفروشتين بالجماجم ولوحات حميمة للفنان ووالده.
وسيعرض «فن أبوظبي» أعمالاً فنية من 50 صالة عرض من مختلف أرجاء العالم.
وبهذه الطريقة، سيعيد الفنان المولود في الصين تفسير اللوحة الأوروبية في أجواء شرق أوسطية. وقال العضو المنتدب لشركة التطوير والاستثمار السياحي، مبارك المهيري، «يهدف البرنامج الثقافي لأبوظبي إلى جعل العاصمة مكاناً يعبر فيه الناس عن مواهبهم، وتبادل الأفكار والرؤى مع الأشخاص الآخرين من مختلف أنحاء العالم. ويعتبر عرض تشكيلة يان بي مينغ التي تعتبر رمزاً لتعدد الثقافة وشمولية الفن مثالاً على برامج وخطوات نتخذها لتعزيز تطلع أبوظبي إلى أن تكون مركزاً عالمياً للفن والثقافة».
وعرضت مجموعة لوحات «جنازة الموناليزا» للمرة الأولى في متحف اللوفر في باريس ربيع العام الجاري، جزءاً من برنامج الفن المعاصر. وقال مدير متحف اللوفر، هنري لويريت، إن «عرض مجموعه لوحات (جنازة الموناليزا) في أبوظبي يعد دليلاً على الوجود القوي لمتحف اللوفر في الإمارات، ودلالة أيضاً على تعاون المتحف مع أبوظبي من أجل إنشاء (متحف اللوفر أبوظبي) بطريقة فريدة، ويؤكد ذلك على قوة التأثير العظيم للفن في توحيد شعوب الدول، مهما كانت اختلافاتهم». وتروي اللوحات الزيتية الخمس المرسومة على القماش، وتشكل سلسلة «جنازة الموناليزا» حكاية أوجه مختلفة في الزمن الذي رسمت فيه اللوحة الشهيرة، فضلاً عن حياة الرسام نفسه، ما يعكس دورة الحياة والموت وقوة العائلة ونفوذ الرسم. وتشمل اللوحات الخمس التي يغلب عليها اللون الأبيض، وهو لون يرتبط بظاهرة الحِداد في الصين، صورة للموناليزا والدموع في عينيها وقطعتي أرض مفروشتين بالجماجم ولوحات حميمة للفنان ووالده.
وسيعرض «فن أبوظبي» أعمالاً فنية من 50 صالة عرض من مختلف أرجاء العالم.