من الأمثال العربية
النارُ خَيْرٌ للناسِ مِنْ حَلْقَة:
زعموا أن الضبُعَ رأت سَنَا نارٍ من بعيد، فقابلتها ثم أقْعَتْ ورفعت يَدَيْها فِعْلَ المُصْطَلى وبهأت بالنار . يُقَال: بهأت بالرجل وبهئت به - كفتح وكفرح - بهأ وبهوأ، أي أنست به (ثم قَالَت عند ذلك: «النار خير للناس من حَلْقَة»،
يضرب لمن يفرح بما لاَ يناله منه كثير خير.
«وَحْمَى وَلاَ حَبَل»:
أي أنه لاَ يذكر له شيء إلاَ اشْتَهَاه، يضرب للشرِه والحريص على الطعام، وللذي ما لاَ حاجة به إليه.
«وأَمٌ بِشِق أهْلُهُ جِيَاعٌ»:
الوَأم: البيتُ الثخِين من شَعْر أو وَبَر، وشق: موضع.
يضرب للكثير المال، لاَ ينتفع به.
زعموا أن الضبُعَ رأت سَنَا نارٍ من بعيد، فقابلتها ثم أقْعَتْ ورفعت يَدَيْها فِعْلَ المُصْطَلى وبهأت بالنار . يُقَال: بهأت بالرجل وبهئت به - كفتح وكفرح - بهأ وبهوأ، أي أنست به (ثم قَالَت عند ذلك: «النار خير للناس من حَلْقَة»،
يضرب لمن يفرح بما لاَ يناله منه كثير خير.
«وَحْمَى وَلاَ حَبَل»:
أي أنه لاَ يذكر له شيء إلاَ اشْتَهَاه، يضرب للشرِه والحريص على الطعام، وللذي ما لاَ حاجة به إليه.
«وأَمٌ بِشِق أهْلُهُ جِيَاعٌ»:
الوَأم: البيتُ الثخِين من شَعْر أو وَبَر، وشق: موضع.
يضرب للكثير المال، لاَ ينتفع به.