240 سيارة كلاسيكية تشارك «في حب الإمارات»
بمشاركة 240 سيارة كلاسيكية لمواطنين ومقيمين في الدولة، انطلق أمس مهرجان الشارقة للسيارات الكلاسيكية، في نادي ومتحف الشارقة للسيارات القديمة، تحت عنوان «في حب الإمارات»، ضمن احتفالات الدولة باليوم الوطني الـ.38
وقال رئيس مجلس إدارة نادي ومتحف الشارقة للسيارات القديمة ورئيس اللجنة المنظمة للمهرجان، المهندس أحمد الجروان، لـ«الإمارات اليوم»، «مهرجان (في حب الإمارات) يهدف لتشجيع أصحاب السيارات الكلاسيكية القديمة من أعضاء نادي ومتحف الشارقة للسيارات القديمة، وغيرهم من المهتمين بالسيارات القديمة، على المشاركة في احتفالات اليوم الوطني الــ38 التي تعم إمارات الدولة».
وأفاد بأن المهرجان يضم مسابقة أجمل ثلاث سيارات كلاسيكية، إلى جانب مسيرتين للسيارات الكلاسيكية بمشاركة 200 سيارة لأعضاء نادي ومتحف الشارقة للسيارات القديمة، إلى جانب 40 سيارة من نادي ومتحف الشارقة للسيارات القديمة. وتتنوع السيارات ما بين موديلات الخمسينات والستينات، ومن أبرزها سيارة (لاند روفر) هي الوحيدة من بقايا الجيش الإنجليزي في الإمارات منذ 1959 .
وتنطلق المسيرة الأولى صباح غد الخميس في الساعة 11 صباحاً، والثانية في الرابعة عصراً، من نادي ومتحف الشارقة للسيارات القديمة، لتحط رحالها في قناة القصباء . وأوضح المهندس أحمد الجروان أن أبرز ما يميز مسيرة المهرجان أنها لا تقتصر على مشاركة المواطنين من أصحاب السيارات الكلاسيكية وهواة تجميعها، بل تشمل المقيمين في الدولة، ما يؤكد الترابط والتلاحم الذي يجمعهم بمفردات الحياة الإماراتية.
وعن مسابقة أجمل السيارات الكلاسيكية، قال إنه «بهدف دعم وتشجيع أصحاب وهواة تجميع السيارات الكلاسيكية، تم تنظيم مسابقة اختيار أجمل السيارات الكلاسيكية، من خلال منحهم جوائز نقدية». وسيتم اختيار السيارات الفائزة بناء على قرار لجنة التحكيم المكونة من ثلاثة مختصين في مجال تجميع السيارات الكلاسيكية، وسيتم استبعاد معيار فخامة الموديل، بهدف منح فرصة فوز أكبر أمام المتسابقين الذين ينتمون في الأغلب إلى نادي ومتحف الشارقة للسيارات الكلاسيكية الذي ذكر الجروان أنه تأسس في ،2008 بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، ويضم نحو 100 سيارة كلاسيكية قديمة مملوكة لحكومة الشارقة، ويجمع نحو 650 عضواً من مواطني ومقيمي الدولة من أصحاب وهواة جمع السيارات الكلاسيكية.
وكشف الجروان أن سجلات النادي الرسمية تضم 450 سيارة مسجلة، حيث يقوم نادي ومتحف الشارقة للسيارات الكلاسيكية بترخيص السيارات الكلاسيكية، وصرف أرقام خاصة لها تحمل لوحات بنية تحتوي على أرقام تسلسلية، وبهذا، يكون النادي الأول في هذه التجربة على منطقة الشرق الأوسط. ويقوم نادي ومتحف الشارقة للسيارات الكلاسيكية بتأمين السيارات بمبلغ زهيد هو 450 درهماً، لمختلف الموديلات مهما بلغت درجة رفاهيتها، الأمر الذي يندر وجوده، إلى جانب صيانته السيارات من مختصين.
وقال الجروان إن النادي يوفر خدمات لأبناء الأعضاء، ومنها عضوية مجانية للأطفال من 8 إلى 15 سنة، فيستفيدون من خدماته، ومنها ملاعب كرة قدم، وقاعات خاصة للمذاكرة، وكافيه للإنترنت، وصالات للمناسبات وغيرها الكثير، إلى جانب نشاطاته المتنوعة للأعضاء وأبنائهم.
وقال رئيس مجلس إدارة نادي ومتحف الشارقة للسيارات القديمة ورئيس اللجنة المنظمة للمهرجان، المهندس أحمد الجروان، لـ«الإمارات اليوم»، «مهرجان (في حب الإمارات) يهدف لتشجيع أصحاب السيارات الكلاسيكية القديمة من أعضاء نادي ومتحف الشارقة للسيارات القديمة، وغيرهم من المهتمين بالسيارات القديمة، على المشاركة في احتفالات اليوم الوطني الــ38 التي تعم إمارات الدولة».
وأفاد بأن المهرجان يضم مسابقة أجمل ثلاث سيارات كلاسيكية، إلى جانب مسيرتين للسيارات الكلاسيكية بمشاركة 200 سيارة لأعضاء نادي ومتحف الشارقة للسيارات القديمة، إلى جانب 40 سيارة من نادي ومتحف الشارقة للسيارات القديمة. وتتنوع السيارات ما بين موديلات الخمسينات والستينات، ومن أبرزها سيارة (لاند روفر) هي الوحيدة من بقايا الجيش الإنجليزي في الإمارات منذ 1959 .
وتنطلق المسيرة الأولى صباح غد الخميس في الساعة 11 صباحاً، والثانية في الرابعة عصراً، من نادي ومتحف الشارقة للسيارات القديمة، لتحط رحالها في قناة القصباء . وأوضح المهندس أحمد الجروان أن أبرز ما يميز مسيرة المهرجان أنها لا تقتصر على مشاركة المواطنين من أصحاب السيارات الكلاسيكية وهواة تجميعها، بل تشمل المقيمين في الدولة، ما يؤكد الترابط والتلاحم الذي يجمعهم بمفردات الحياة الإماراتية.
وعن مسابقة أجمل السيارات الكلاسيكية، قال إنه «بهدف دعم وتشجيع أصحاب وهواة تجميع السيارات الكلاسيكية، تم تنظيم مسابقة اختيار أجمل السيارات الكلاسيكية، من خلال منحهم جوائز نقدية». وسيتم اختيار السيارات الفائزة بناء على قرار لجنة التحكيم المكونة من ثلاثة مختصين في مجال تجميع السيارات الكلاسيكية، وسيتم استبعاد معيار فخامة الموديل، بهدف منح فرصة فوز أكبر أمام المتسابقين الذين ينتمون في الأغلب إلى نادي ومتحف الشارقة للسيارات الكلاسيكية الذي ذكر الجروان أنه تأسس في ،2008 بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، ويضم نحو 100 سيارة كلاسيكية قديمة مملوكة لحكومة الشارقة، ويجمع نحو 650 عضواً من مواطني ومقيمي الدولة من أصحاب وهواة جمع السيارات الكلاسيكية.
وكشف الجروان أن سجلات النادي الرسمية تضم 450 سيارة مسجلة، حيث يقوم نادي ومتحف الشارقة للسيارات الكلاسيكية بترخيص السيارات الكلاسيكية، وصرف أرقام خاصة لها تحمل لوحات بنية تحتوي على أرقام تسلسلية، وبهذا، يكون النادي الأول في هذه التجربة على منطقة الشرق الأوسط. ويقوم نادي ومتحف الشارقة للسيارات الكلاسيكية بتأمين السيارات بمبلغ زهيد هو 450 درهماً، لمختلف الموديلات مهما بلغت درجة رفاهيتها، الأمر الذي يندر وجوده، إلى جانب صيانته السيارات من مختصين.
وقال الجروان إن النادي يوفر خدمات لأبناء الأعضاء، ومنها عضوية مجانية للأطفال من 8 إلى 15 سنة، فيستفيدون من خدماته، ومنها ملاعب كرة قدم، وقاعات خاصة للمذاكرة، وكافيه للإنترنت، وصالات للمناسبات وغيرها الكثير، إلى جانب نشاطاته المتنوعة للأعضاء وأبنائهم.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news