حمدة سعيدة في «عالم مدهش».

حمدة الصفّار تحب مدهش

يضم عالم مدهش الكثير من الأركان والفعاليات والأنشطة المتنوعة التي تحفر في ذاكرة أي طفل أو أسرة تزوره. وقد تم تصميم هذا العالم ليلبي أذواق مختلف الأعمار، ويجد كل منهم ما يناسبه من الألعاب التي تدخل إلى قلبه الفرح والمرح، ويقضي أجمل الأوقات. حمدة حسن الصفّار (أربع سنوات)، أكدت حبها عالم مدهش، وأنها دائما تلح على والديها ليزورا هذا المكان كل أسبوع، وأوضحت أنها تجد ألعاباً جديدة كل أسبوع، إضافة إلى الفعاليات الجديدة التي تحب تجربتها بنفسها.

وقالت إنها تحب ركن ألعاب القفز والمغامرات، وكذلك الألعاب المائية، سواء كانت قوارب الهنود الحمر أو الكرة المائية، فهي ترغب في القفز والتزحلق من مكان مرتفع، وهذا يشعرها بالفرح، وأيضاً الماء يشعرها بالمرح. وتحب حمدة رسم صورة مدهش، الشخصية المفضلة لديها على خدها الصغير.

 

الأكثر مشاركة