دبّ قطبي ونمور أمام متحف اللوفر

 

فيما تتبدى الشكوك بشأن آثار الاحتباس الحراري في فرنسا التي تغطيها الثلوج هذه الأيام، قدّم المصور الفرنسي ميشيل فريل بعض النتائج المتخيلة للاحتباس الحراري، وأخرجها في شكل صور.

حيث قدم فريل قبيل احتفالات عيد الميلاد (الكريسماس)، تقويماً يتضمن تحويل الغابة الحضرية الباريسية إلى مشاهد غير معتادة، تعرض صوره دببة وطيور نعام ونموراً تقف أمام معالم المدينة.

وقد لا يثير مشهد الدب القطبي الذي يقف وحيداً على حجارة الرصيف المستديرة الجافة أمام متحف اللوفر دهشة الباريسيين، بعد أن أصبحت أقدامهم تغوص في طبقة من الثلوج المتساقطة بغزارة منذ فترة، والتي بلغ سمكها 10 سنتيمترات.

تويتر