الأبناء قد يرثون السلوك الإجرامي عن الآباء
شهدت مدينة سيدني الأسترالية العام الجاري سلسلة من حوادث إطلاق النار التي تشمل عائلة إبراهيم، بمعدل حادث واحد كل شهر. ويرفض أفراد عائلة إبراهيم، حتى الأجداد، التعاون مع رجال الشرطة الذين يصفون حوادث إطلاق النار بأنها «أعمال عنف ثأرية بين عائلتين». ورغم ذلك، يشكو محامي العائلة ستيفن الكسندر، من أن الشرطة لا تبذل جهوداً كافية لحماية موكليه. فيقول المحامي وقد اشتاط غضبا «إذا أخرجت اسم إبراهيم من إطار القضية، وأبقيته خارج المعادلة، لاندلعت حالة من الغضب العام». فالجرائم العنيفة التي ترتكبها العائلة وثروتها الهائلة تتلازمان في أذهان العامة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news