منزل قاتل كينيدي يتحول إلى متحف
تستعد مدينة في ولاية تكساس الأميركية لتحويل المنزل الذي أقام فيه قاتل الرئيس الراحل جون كينيدي إلى متحف عشية الذكرى الـ50 لعملية الاغتيال.
وكان لي هارفي أوزوولد، المتهم بقتل جون كينيدي، يقيم بعد انفصاله عن زوجته في غرفة مستأجرة، بينما بقيت عائلته في غرفة بالمنزل الذي تملكه روث باين في بلدة إيرفينغ، ولكن ليلة الاغتيال في21 نوفمبر بات أوزوولد في المنزل مع عائلته. ويعتقد أن أوزوولد كان يخفي المسدس الذي استخدمه في عملية الاغتيال بهذا المنزل. وذكرت قناة «إن بي سي» أن مدينة إيرفينغ، اشترت المنزل وتعمل على ترميمه ليعود إلى شكله الذي كان عليه سنة 1963، استعداداً لتحويله إلى متحف لمناسبة الذكرى الـ50 لاغتيال كينيدي في 22 نوفمبر. ورصدت المدينة 100 ألف دولار لإصلاح المنزل وتحويله إلى متحف.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news