باريس هيلتون ضحية اتصالات كاذبة
وقعت النجمة الأميركية، باريس هيلتون، مرة جديدة ضحية للاتصالات الكاذبة، التي تفيد بوجود مشكلات في منازل المشاهير.
ونقل موقع «تي إم زد» الأميركي، عن مصادر مطلعة، أن شرطة الطوارئ تلقت اتصالاً من امرأة تدعي أنها هيلتون، وزعمت انها عالقة في حمام منزلها، وثمة مسدس مصوب إلى رأسها. وهرعت سيارات شرطة عدة إلى قصر هيلتون في لوس أنجلوس، وتم البحث عن دخلاء ليتبين أن الأمر مجرد كذبة. ولم تكن هيلتون في المنزل وقت وقوع الحادثة، ولم تعلم بما حصل إلا عندما عادت ورأت سيارات الشرطة في المكان. وكانت الشرطة حضرت إلى منزل هيلتون قبل شهرين، إثر اتصال كاذب أيضاً. يشار إلى أن الاتصالات الكاذبة من هذا النوع تتزايد، أخيرا، في الولايات المتحدة، وقد شملت العديد من المشاهير أبرزهم سيلينا غوميز، ومايلي سايرس، وجاستن تيمبرلايك، وغيرهم.