لندن مكان سيئ للعيش
صنفت لندن كأسوأ مكان للعيش في بريطانيا، بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة فيها، وطوابير الانتظار الطويلة، وغياب روح المجتمع.
وقالت دراسة جديدة نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، اليوم، إن لندن وصفت أيضاً بأنها أكثر المدن المكروهة في بريطانيا رغم احتوائها على العديد من المعالم البارزة، مثل قصر باكنغهام، وكاتدرائية القديس بوليس، وهامبستيد هيث.
وأضافت أن بلدة تشيبينغ نورتون، مسقط رأس رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، احتلت المرتبة الثالثة على لائحة أسوأ المدن للعيش في بريطانيا، ووصفت بأنها موطن الحديث بإسهاب عن مراتب الفساد والجبنة وترصد الشر.
ووصفت الدراسة، برادفورد، التي احتلت المرتبة الثانية، بأنها المدينة التي تعاني من ثقب ضخم في قلبها في التعبيرين الحرفي والمجازي.
واحتلت لندن المرتبة الأولى على لائحة أسوأ 10 أمكنة للعيش في بريطانيا، تلتها مدينة برادفورد في المرتبة الثانية، ومدينة تشيبينغ نورتون في المرتبة الثالثة، ومدينة ساوثامبتون في المرتبة الرابعة، ومدينة يورك في المرتبة الخامسة.
وجاءت مدينة نيوكاسل في المرتبة السادسة، تلتها مدينة كوفنتري في المرتبة السابعة، ومدينة نيونيتون في المرتبة الثامنة، ومدينة هاي ويكومب في المرتبة التاسعة، ومدينة ستوك أون ترينت في المرتبة العاشرة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news