أعماق
حب الاكتشاف والمغامرة والمعرفة، من مولدات الطاقة في جهد المصور وفنه، فالنتائج المتطورة تحفز الملتقط على المحاولة والتجارب بأسلوب مختلف، وما يميز التصوير الفوتوغرافي تحت الماء هو ذلك العالم الذي لم تكتشف منه إلا نسبة 10%، فلك أن تتخيل قارئنا العزيز عدد المخلوقات الغريبة التي قد تصادف المصور أو الغواصين. (الصورة من جزيرة سيبدان في ماليزيا).
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news