فضائح بالجملة تطارد غاري غليتر
فضائح بالجملة تطارد نجم البوب البريطاني الشهير في سبعينات القرن الماضي، غاري غليتر، حيث دين، أول من أمس، بست تهم اعتداء جنسي على أطفال، ليواجه فترة عقوبة ثالثة بالسجن بالاتهامات نفسها.
ومثل النجم البريطاني السابق (70 عاماً)، أمام محكمة ساوثورك كراون في لندن، باسمه الحقيقي (بول جاد)، للاستماع للجنة المحلفين، وهي تدينه بمحاولة اغتصاب، وأربع تهم هتك عرض، والاعتداء على فتاة قاصر أقل من 13 عاماً. وارتكبت كل هذه الجرائم في سبعينات القرن الماضي، وتمت تبرئته من أربع تهم أخرى. وبعد قرار المحلفين، أمر القاضي اليستير ماكريث، باحتجاز جاد، لحين صدور الحكم في 27 فبراير الجاري.
وتم الكشف عن تلك الجرائم بعد أن عثر مهندس كمبيوتر على آلاف الصور غير اللائقة لأطفال على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news