سجال عالمي بعد اختفاء فريق «راديوهيد»

أطلق الاختفاء غير المتوقع لفريق الروك البريطاني «راديوهيد» من موقعه الرسمي على الإنترنت، وحسابات التواصل الاجتماعي خاصته، طاحونة من الشائعات وسجالاً عالمياً على الإنترنت، وسط تكهنات محبي الفريق حول ما إذا كانت هذه الخطوة مقدمة لإطلاق ألبوم طال انتظاره.

وتم حذف جميع التغريدات من موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» التي كانت على حساب «راديوهيد»، الذي تم إنشاؤه عام 2010 ويحظى بـ1.58 مليون متابع.

كما مسح المغني، توم يورك، التغريدات من حسابه على «تويتر»‏‏، فيما تظهر صفحة الفريق عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» بلا مشاركات. وفي إطار السخرية كتب أحد المغردين «من المنتظر أن يتم إطلاق ألبوم (راديوهيد) الأحدث، حصرياً، عبر شعور بالرعب الوجودي الكامن داخل كل منا».