تركة «برنس» تتحصّن بـ «تحليل دم»
حكم قاضٍ، أول من أمس، بأنه يمكن للمحامين المكلفين توزيع تركة المغني والموسيقي الراحل برنس، الحصول على عينة من دمه من الطبيب الشرعي، حتى يكون بوسعهم تحليل الحمض النووي (دي إن إيه) له، وذلك إذا ظهر أي شخص يدّعي أن برنس كان أباه.
وعثر على برنس، واسمه الكامل برنس روجرز نلسون، ميتاً عن عمر 57 عاماً بمنزله، الواقع بضاحية في منيابوليس في 21 أبريل الماضي.
ومن غير المعروف أن برنس لديه أبناء، لكن في أمر محكمة صدر أول من أمس، قال كفين إيدي، قاضي المحكمة الجزئية في مينيسوتا، إن مسائل النسب ربما تنشأ خلال المضي في إجراءات مسألة الوصية. وسمح لبريمر ترست، مدير تركة برنس، بتحليل دم برنس، بما يشمل إجراء اختبار جيني وأي تحليل آخر مطلوب من أجل إدارة التركة.