توني بينيت.. باقٍ إلى «الأبد» في سان فرانسيسكو
احتفت سان فرانسيسكو بالمغني توني بينيت بتمثال جديد. ورغم أن بينيت ولد في نيويورك، إلا أنه سيظل مرتبطاً إلى الأبد بسان فرانسيسكو، من خلال أغنيته «آي ليفت ماي هارت إن سان فرانسيسكو»، أو (تركت قلبي بسان فرانسيسكو). وتم تكريمه يوم الجمعة الماضي، عندما أزيح الستار عن تمثاله.
وكان بينيت، الذي أتم عامه الـ90، في الثالث من أغسطس الجاري، حاضراً لدى إزاحة الستار عن التمثال البرونزي، البالغ طوله 2.4 متر في حديقة فندق فيرمونت، حيث شدا بأغنية «آي ليفت ماي هارت إن سان فرانسيسكو»، في باحة الفندق عام 1961.
وحضر مئات الأشخاص لرؤية التمثال الجديد، الذي يصور بينيت فاتحاً ذراعيه،
ووجهه مائل قليلاً نحو السماء.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news