6 صور من أرشيف جمال مطر
تتنوع الأماكن وتتداخل الأحداث التي تبقى راسخة في الذاكرة، تاركة وراءها فسحة رحبة للتأمل والبوح واستعادة أجمل اللحظات الحالمة. وبين استراحتين، وفيما تبقى من نجومِ ماضٍ آفلٍ، يطالعنا الإعلامي والمسرحي الإماراتي جمال مطر ليشارك «الإمارات اليوم» بعضاً من أجمل ذكريات المكان والزمان التي احتفظت بتفاصيلها عدسة فنان لا ينسى التذكر، تاركاً للقراء مهمة مشاركتها واستقراء جمالياتها، عبر بوح شفيف يصب في ذاكرة بعيدة باحت بأسرارها كل صورة من صور الفنان، الذي ارتحل بنا من مدن الطفولة البريئة والمشاغبة إلى مواطن السحر وألق الخشبة، ليستريح في النهاية على عتبات التلفزيون الذي جذب مطر سنوات عديدة قبل أن يقرر العودة إلى تجارب «الأثير».
في ألبوم مطر، حكايات تروى لأول مرة، وتتويج لمسارات فنية وإنسانية، كرسها الفنان في رحلة بحثه المستميت عن مواطن الجمال ومدن الدهشة البعيدة.
للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.