ظاهرة تنتصر للتنوّع وتبادل الخبرات

الدراما الخليجية تستقطب نجوم الإمارات

في الوقت الذي تتعالى فيه أصوات من داخل الوسط الفني المحلي مستنكرة غياب الممثل الإماراتي عن الساحة، وتنامي «ظاهرة» استقطاب هذه الدراما لوجوه خليجية على حساب الممثل الإماراتي بسبب «أجندات تسويقية» وحسابات لا تراعي ضرورات دعم صناعة دراما إماراتية بارزة ومنافسة خليجياً وعربياً. تبدو الشكوى وهذه الأصوات في بعض أبعادها مداعاة للسؤال والبحث، بعد أن باتت ظاهرة «الاختلاط» و«هجرة النجوم العرب» علامة فارقة تنتصر «للتنوع» و«التجديد» اللذين تكرسهما الحركة الفنية الحالية في مختلف أقطاب الوطن العربي، لتمتد لاحقاً إلى خريطة الدراما الخليجية التي تحاول الاستفادة من هذا «الاختلاف الصحي».

الدراما الخليجية يبدو أنها باتت ميالة للاستفادة من موهبة وخبرة الممثل الإماراتي، وتلتقط الطاقات المحلية الواعدة التي بدأت تنسج آفاقاً خارجية رحبة عبر عدد من المشاركات الفاعلة في بعض أهم الأعمال الخليجية الحالية.

للإطلاع على أبرز سبع مشاركات إماراتية تستقطبها الدراما الخليجية في رمضان 2017، يرجى الضغط على هذا الرابط.

تويتر