الفريق سُمّي «فريق زايد» احتفاء بـ «عام زايد». وام

«فريق زايد» يبعث رسالة نور إلى العالم من القطب الجنوبي

أضاء «فريق زايد»، الذي يتألف من موظفي هيئة البيئة - أبوظبي، وبرنامج الدكتورة جين غودال «الجذور والبراعم»، ليل القطب الجنوبي باستخدام 100 مصباح تعمل بالطاقة الشمسية، ليرسل رسالة نور وأمل باسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تدعو إلى العمل على الحد من تغير المناخ.

وشارك الفريق - الذي سُمّي «فريق زايد» احتفاء بـ«عام زايد» - في الرحلة الاستكشافية الدولية لفريق تحدي «قوة المناخ» في القطب الجنوبي، التي أبحرت على متن سفينة المحيط الهندي لأسبوعين، وعمل الفريق جنباً إلى جنب مع فرق من أكثر من 20 دولة للتعرف بشكل مباشر على تأثير ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي في هذه القارة القطبية، وقاد الرحلة السير روبرت سوان، أول مستكشف يسير إلى القطبين الشمالي والجنوبي، وانتهت يوم الاثنين الماضي.

وكتب «فريق زايد» - متحدياً الأجواء المتجمدة في القطب الجنوبي، وتعبيراً عن امتنانهم للقيادة الرشيدة لدولة الإمارات لرعايتهم واهتمامهم بالقضايا البيئية - باستخدام المصابيح التي تعمل بالطاقة الشمسية، اسم المغفور له الشيخ زايد. كما كتب الفريق أسماء شخصيات ملهمة تركت بصماتها في دولة الإمارات.

الأكثر مشاركة