شعر بحركة مريبة أسفل السرير.. هذا ما وجده
انتهت صداقة بين شابين مصريين في مخفر الشرطة، بعد قيام أحدهما بخيانة الآخر وإقامة علاقة مع زوجته. وبحسب صحف محلية ومواقع إخبارية مصرية فإن المجني عليه (27 عاماً) إعتاد على زيارة صديقه في منزله، وذلك بسبب ثقة الجاني به، نظراً للصداقة التي تجمعهما. وفي احد الايام عاد الجاني (35 عاماً) إلى منزله في صباح أحد الأيام، حيث يعمل حتى ساعات الصباح الأولى، فتوجّه الزوج للاستحمام، ثم عاد إلى غرفة النوم لأخذ قسط من الراحة.
وأثناء نوم الزوج على السرير، شعر بحركة مريبة أسفله، وظن للوهلة الأولى أنّها تهيؤات بفعل الإرهاق، لكن الحركة لاحقاً أجبرته على التحقق من الأمر، ليرى ساق رجل، ثم ليصعق باختباء صديقه أسفل السرير وهو عار من الثياب. وإثر ذلك، احتدم شجار بين الصديقين ولاحق الجاني صديقه في المنزل، ثم امسك سكيناً وطعنه به في صدره، لكن المفاجيء في الأمر أن الزوج تصالح مع زوجته في مركز الشرطة، وعادا معا إلى البيت.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news