طلاق ايمي سمير غانم وحسن الرداد وعودتها لـ"بيت أبوها" يشعل مواقع التواصل

أشعل الحديث عن طلاق النجمين المصريين ايمي سمير غانم وحسن الرداد مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الفنية خلال الساعات الماضية.
واكدت الأخبار أن الطلاق حدث منذ أسابيع وسط تكتم كبير من الطرفين وقد عادت ايمي سمير غانم للاستقرار ببيت والديها سمير غانم ودلال عبد العزيز بمنطقة الدقي وحزمت حقائبها من بيت الزوجية، ثم قامت بحذف الرداد من متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وردت الفنانة ايمي سمير غانم على هذه الشائعة بعد زيادة انتشارها بالنفي القاطع، وأكدت أن علاقتها بحسن قوية جدا ولا يوجد أي خلافات على الاطلاق وليس منطقيا أن يتم التكتم على الطلاق ان وقع فهذا ليس عيبا وهو مثل الزواج لا يمكن اخفاؤه.
كما خرج أيضا المذيع الشهير رامي رضوان زوج دنيا سمير غانم  ونفى خبر طلاق ايمي والرداد  ورد الفنان حسن الرداد بتغريدة كتبها على صفحته الرسمية بموقع تويتر قال فيها "الصحافة الصفراء لا تنتهي، للأسف في بعض المواقع لا زالت تبحث عن تريند وفرقعة إعلامية على حساب ‏الشائعات عن الفنانين، أقول لهم عيب احترموا مهنتكم"
وأكدت مصادر ل"الامارات اليوم" أن ايمي وحسن "لم يستقرا كثيرا ببيت الزوجية بالعكس فهما منذ زواجهما دائمي الاقامة ببيت سمير غانم ودلال عبد العزيز حيث ترتاح ايمي اكثر في بيت عائلتها لأنها تملك عددا من الكلاب ولا تستطيع رعايتها في منزلها بمفردها، كما تحب الجلوس مع والدتها ووالدها حتى لا يظلا بمفردهما خاصة منذ تعرض سمير غانم أكثر من مرة لتدهور في حالته الصحية وبشكل مفاجئ".
وتعيش ايمي وحسن احيانا في بيت حماتها والدة الرداد حيث تربطهما علاقة جيدة جدا حتى قبل الزواج من حسن.
وقد اعتذرت ايمي هذا العام عن المشاركة في الماراثون الرمضاني هي وشقيقتها دنيا، وفضلت ايمي الراحة بعد تقديمها العام قبل الماضي مسلسل "سوبر ميرو" وتعبها الشديد فيه مما أثر على وضعها الصحي بعد ذلك، وتحضر ايمي حاليا لعمل سينمائي ربما تشارك فيه مع الرداد بعد غياب منذ اخر افلامهما "إلبس عشان خارجين" منذ حوالي 4 سنوات، وتنتظر ايمي فتح الاستوديوهات وعودة النشاط الفني والسينمائي بعد تجاوز أزمة فيروس كوفيد 19 والتي تعاني مصر حاليا من ذروتها، خاصة أن الأطباء حذروا ايمي من ضعف مناعتها وخطورة تعرضها لأي عدوى لأن وضعها الصحي مؤخرا لم يكن مستقرا بشكل كامل.