من قتل مايكل جاكسون؟ زوجته تفجر مفاجأة بعد 13 عاماً على رحيله .. وأهله "مصعوقون" !
فجرت زوجة نجم الراب الأمريكي الراحل مايكل جاكسون ديبي رو، مفاجأة من العيار الثقيل، حول مسؤوليتها عن وفاته.
وتناقلت وسائل إعلام مختلفة، تصريحات رو في فيلم وثائقي قصير، حيث كشفت أنها تقاعست عن مساعدة زوجها المشهور عالميا، مما أغضب عائلته.
واندهشت عائلة جاكسون من ادعاءات رو، التي قالت فيها إنها وقفت تراقب آثار المسكنات الخطيرة التي تناولها مايكل جاكسون وأدت إلى وفاته دون أن تحرك ساكنا، معتبرة تصرفها بـ"غير الأخلاقي".
وكشفت والدة جاكسون البالغة من العمر 92 عاما، وشقيقه راندي 66 عاما، عن صدمة كبيرة وأنهم "مصعوقون" كعائلة لمثل هذا الكلام، موضحين أن سكوت الزوجة كل هذه السنوات واعترافها اليوم أمر بالغ الغموض.
وجاء حديث زوجة مايكل جاكسون في فيلم وثائقي قصير بعنوان "مَن الذي قتل مايكل جاكسون؟"، عرض على قناة "فوكس" الأمريكية.
وأعلنت ديبي فيه أنها مسؤولة نوعا ما عن موت مايكل جاكسون، إذ كان بإمكانها فعل الكثير لجعله يتوقف عن إدمان المسكنات، لكنها لم تفعل.
وسُجن طبيب جاكسون الشخصي في ذلك الوقت الدكتور كونراد موراي، بتهمة القتل غير العمد، حيث اعترف آنذاك بأنه أعطى مايكل جاكسون العديد من الأدوية لمساعدته على النوم ليلة وفاته.
وقال مواري، إن تجربته في السجن كانت "محطمة" بعد أن أهلكه الحزن والألم لخسارة النجم العالمي ومحاكمته، محمّلا نفسه الكثيرة من اللوم بسبب وفاة الأسطورة.
أما الطبيب الشرعي السابق في شرطة لوس أنجلوس إد وينتر، فكان أعلن وفاة مايكل جاكسون بسبب سكتة قلبية عام 2009، في حين وجدت كميات من المسكن القوي "بروبوفول" في جسده تكفي لقتل وحيد القرن كما وصفت.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news