فيلم لـ «نتفليكس» ينافس على المركز الأول
لندن تمدّ البساط الأحمر استعداداً لحفل جوائز «بافتا»
فيلم «كل شيء هادئ على الجبهة الغربية» يتصدر ترشيحات جوائز «بافتا». أرشيفية
تصدرت نسخة ألمانية جديدة من فيلم «أول كوايت أون ذا وسترن فرونت» (كل شيء هادئ على الجبهة الغربية) الكلاسيكي المناهض للحرب الترشيحات لجوائز الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (بافتا)، التي يقام حفل توزيعها هذا الأسبوع وسط متابعة عن كثب من النقاد السينمائيين كمؤشر لجوائز الأوسكار الشهر المقبل.
وحصلت النسخة التي أنتجتها منصّة «نتفليكس»، استناداً إلى ملحمة كتبها الألماني إريك ماريا ريمارك عام 1928، حول أهوال الصراع خلال الحرب العالمية الأولى، على 14 ترشيحاً للجوائز التي يقام حفل توزيعها اليوم.
وقالت جينيل رايلي، كاتبة السيناريو ونائبة رئيس تحرير قسم الجوائز في مجلة «فارايتي»، لـ«رويترز»: «نظراً إلى فوز فيلم (باراسايت - طفيلي) بجائزة أوسكار لأفضل تصوير، فإنه يبدو أن اللغة الأجنبية لا تمثل مشكلة، يبدو أن الناس يعشقون الأفلام بغض النظر عن البلد الذي تنتمي إليه».
وينافس الفيلم على جائزة أفضل فيلم وهي أكبر جوائز «بافتا» أمام فيلم الكوميديا السوداء «حوريات إنشيرين»، وفيلم السيرة الذاتية «إلفيس»، وكذلك فيلم الإثارة «كل شيء في كل مكان في وقت واحد»، والدراما الموسيقية «تار».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news