«عاشت الأيادي» يا أبطال الوطن
بجهود جبارة ووقت قياسي، استعادت دبي ألقها وانسيابية حياتها اليومية المعتادة، بفضل أبطال واصلوا الليل بالنهار في مواجهة حالة مناخية استثنائية، لم تشهدها الإمارات منذ 75 عاماً.
إنهم أبطال خط الدفاع الأول، جنود شجعان مجهولون، يبذلون الغالي والنفيس من أجل راحة الناس وأمنهم وأمانهم، غايتهم الوحيدة أن تبقى الإمارات بصورة عامة، ودبي بشكل خاص، «دانة الدنيا»، وواحة الأمن والأمان.
إنها الأيادي المباركة والمشكورة التي لا تتردد لحظة، بكل ما لديها من خبرات وإمكانات، في الوقوف صفاً واحداً في الظروف الطارئة والملمات المفاجئة.. «عاشت الأيادي» يا أبطال الوطن.