«باريس للموضة».. مقصّ فيكتوريا بيكهام في لحظة غضب
تميزت التشكيلة التي عرضتها دار «لويفيه» الإسبانية، أول من أمس، في إطار أسبوع باريس للموضة بفساتين زهرية عريضة، تتأرجح على أطواق دائرية تجعلها تشبه شكل الجرس، في استعادة لأجواء القرن الـ18، ولكن بروح القرن الـ21.
وأعاد المدير الفني للدار جوناثان أندرسون، البالغ 40 عاماً، والذي تُقابَل كل تشكيلة له باستحسان كبير، صوغ هذا التصميم العائد إلى نهاية عصر النهضة، وهو عبارة عن قماش قطني بأطواق ظاهرة مغلّفة بفستان رقيق وكأنه حجاب، يتحرك حول الجسم.
وكان من بين حضور العرض عدد من أصدقاء جوناثان أندرسون القدامى، كالممثل البريطاني دانيال كريغ، مع زوجته رايتشل فايس.
بينما اختارت فيكتوريا بيكهام لعرض تشكيلتها موقعاً مرموقاً هو «شاتو دو باغاتيل»، الذي أضيء بالكامل بواسطة الشموع.
وبرزت في تصاميم عضوة فرقة «سبايس غيرلز» السابقة بدلات نسائية منزوعة الأكتاف أو منسدلة على ساق واحدة، كما لو المصمم أعمل فيها مقصّه في لحظة غضب.
ولم تنسَ بيكهام الملقّبة «بوش» لونها المفضّل وهو الأسود، وأطلّت في نهاية العرض ببدلة من هذا اللون ذات أكتاف كاملة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news