قصص حب شكسبيرية في رقصتي باليه
أعلنت دار الأوبرا المصرية بدء عرض أحدث إنتاج فني لفرقة باليه أوبرا القاهرة بعنوان «شطرنج» و«بينوكيو» بدءاً من الثلاثاء المقبل.
وقال بيان صادر عن دار الأوبرا إن «العرضين الجديدين يقدمان بالاشتراك بين فرقة باليه أوبرا القاهرة وأوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو الإيطالي ستيفانو سلفاتوري الذي يقدم لأول مرة في ثماني حفلات».
وصمم رقصات باليه «شطرنج» الفرنسي جوزيف روسيللو وموسيقي شوستا كوفيتش وبروكوفييف وكارل أورف ويجسد في رقصات باليه مجموعة من أجمل قصص الحب التي كتبها ويليام شكسبير مثل «روميو وجوليت» و«الملك لير» و«ماكبث» و«هاملت» على شكل قطع شطرنج باعتبار أن الحياة والشطرنج في الحقيقة وجهان لعملة واحدة.
وألف موسيقى باليه «بينوكيو» جوزيبي فيردي ونينو روتا وتصميم رقصات الإيطالي سبيستيانو كوبا ويحكى عن جيبيتو الفقير صانع التماثيل الخشبية الذي يقوم بصنع تمثال خشبي من أحد فروع الأشجار ليصبح ابناً بديلاً له، ويطلق عليه اسم «بينوكيو» وتقوم «جنية» بتحويل التمثال الخشبيإلى طفل حقيقي.
وقال بيان صادر عن دار الأوبرا إن «العرضين الجديدين يقدمان بالاشتراك بين فرقة باليه أوبرا القاهرة وأوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو الإيطالي ستيفانو سلفاتوري الذي يقدم لأول مرة في ثماني حفلات».
وصمم رقصات باليه «شطرنج» الفرنسي جوزيف روسيللو وموسيقي شوستا كوفيتش وبروكوفييف وكارل أورف ويجسد في رقصات باليه مجموعة من أجمل قصص الحب التي كتبها ويليام شكسبير مثل «روميو وجوليت» و«الملك لير» و«ماكبث» و«هاملت» على شكل قطع شطرنج باعتبار أن الحياة والشطرنج في الحقيقة وجهان لعملة واحدة.
وألف موسيقى باليه «بينوكيو» جوزيبي فيردي ونينو روتا وتصميم رقصات الإيطالي سبيستيانو كوبا ويحكى عن جيبيتو الفقير صانع التماثيل الخشبية الذي يقوم بصنع تمثال خشبي من أحد فروع الأشجار ليصبح ابناً بديلاً له، ويطلق عليه اسم «بينوكيو» وتقوم «جنية» بتحويل التمثال الخشبيإلى طفل حقيقي.