«مدونة» مناهضة للحميات الغذائية
قضت كيت هاردينغ معظم حياتها تتنقل من حمية غذائية الى اخرى تفقد الوزن، لكنها دائما تكتسبه مجددا، وبعد أن عقدت العزم على تحسين نوعية حياتها انضمت الى مجموعة تنمو بسرعة من النشطاء المناهضين للأنظمة الغذائية يروجون للحقوق المدنية للاشخاص البدناء.
هاردينغ التي أنشأت مدونة مناهضة لاتباع الانظمة الغذائية على الانترنت أطلقت عليها اسم شيبلي بروز الى جانب غيرها من المدافعين الاخرين عن قبول البدانة على الشبكة العنكبوتية يعلمون بعضهم بعضا بشأن كيفية تحسين صحة الاشخاص من أصحاب الوزن الزائد.
وتقول هي ومدونات أخريات ان «الحرب ضد البدانة» التي يشنها المجتمع تدفع الاشخاص البدناء الى كراهية أجسامهم ويعانون من قلة احترام ذاتهم.
وكتبت هاردينغ (34 عاما) من شيكاغو «كوني بدينة لا يجعلني كسولة او غبية او مشكوكا في أخلاقي». وأضافت «الرسالة التي نروج لها هي الصحة لجميع المقاسات». وتنتقد أبواب مدونتها الهوس بالانظمة الغذائية والتغطية المتأملة لقضايا الوزن في وسائل الاعلام السائدة.
هاردينغ التي أنشأت مدونة مناهضة لاتباع الانظمة الغذائية على الانترنت أطلقت عليها اسم شيبلي بروز الى جانب غيرها من المدافعين الاخرين عن قبول البدانة على الشبكة العنكبوتية يعلمون بعضهم بعضا بشأن كيفية تحسين صحة الاشخاص من أصحاب الوزن الزائد.
وتقول هي ومدونات أخريات ان «الحرب ضد البدانة» التي يشنها المجتمع تدفع الاشخاص البدناء الى كراهية أجسامهم ويعانون من قلة احترام ذاتهم.
وكتبت هاردينغ (34 عاما) من شيكاغو «كوني بدينة لا يجعلني كسولة او غبية او مشكوكا في أخلاقي». وأضافت «الرسالة التي نروج لها هي الصحة لجميع المقاسات». وتنتقد أبواب مدونتها الهوس بالانظمة الغذائية والتغطية المتأملة لقضايا الوزن في وسائل الاعلام السائدة.