جهاز للكشف عن إرهاق السائقين
أعد فريق بحث ألماني دراسة مرجعية، للتعرف إلى الأسباب التي قد تؤدي إلى غفوة السائق، وتمت هذه الدراسة بالاعتماد على قاعدة بيانات تحوي 25 ألف حالة، حيث تتسبب الغفوة لثوان أثناء القيادة في حدوث كثير من حوادث السير.
وقال البروفيسور مارتن غولتس من جامعة شمالكالدين في ولاية تورينغن، والذي قاد الفريق، إنه «من المحتمل أن يتم في الوقت القريب تطوير جهاز جديد لمراقبة الإرهاق لدى السائقين من ذوي الشعر الخفيف». ويأمل العاكفون على تطوير هذا الجهاز في أن يتمكنوا من وضعه في قبعة خاصة توضع على الرأس وتسمح لهم بقراءة الإشارات الصادرة من المخ مباشرة، والتعامل معها، ثم يصدر الجهاز إشارات تحذيرية من الغفوة، لكن هذا الجهاز لا يصلح لأصحاب الشعر الكثيف حسب ما أوضح البروفيسور غولتس الذي أشار إلى أن هؤلاء الأشخاص قد يضطرون لإلصاق شرائح الكترونية على جلودهم حتى يستفيدوا من الجهاز قيد التطوير، وإن كان هذا الحل غير قابل للتطبيق من الناحية العملية على حد قوله.
ويعمل الباحثون في مشروع علمي جديد لاختراع جهاز للكشف عن الإرهاق مثل الجهاز المستخدم حاليا للكشف عن نسبة الكحول في دم السائقين المخمورين، ومن المتوقع أن يحتاج هذا الجهاز في حالة تطويره لـ60 ثانية فقط لإثبات إصابة السائق بالإرهاق أو عدم إصابته، إلا أن هذا المشروع مجرد فكرة.
وقال البروفيسور مارتن غولتس من جامعة شمالكالدين في ولاية تورينغن، والذي قاد الفريق، إنه «من المحتمل أن يتم في الوقت القريب تطوير جهاز جديد لمراقبة الإرهاق لدى السائقين من ذوي الشعر الخفيف». ويأمل العاكفون على تطوير هذا الجهاز في أن يتمكنوا من وضعه في قبعة خاصة توضع على الرأس وتسمح لهم بقراءة الإشارات الصادرة من المخ مباشرة، والتعامل معها، ثم يصدر الجهاز إشارات تحذيرية من الغفوة، لكن هذا الجهاز لا يصلح لأصحاب الشعر الكثيف حسب ما أوضح البروفيسور غولتس الذي أشار إلى أن هؤلاء الأشخاص قد يضطرون لإلصاق شرائح الكترونية على جلودهم حتى يستفيدوا من الجهاز قيد التطوير، وإن كان هذا الحل غير قابل للتطبيق من الناحية العملية على حد قوله.
ويعمل الباحثون في مشروع علمي جديد لاختراع جهاز للكشف عن الإرهاق مثل الجهاز المستخدم حاليا للكشف عن نسبة الكحول في دم السائقين المخمورين، ومن المتوقع أن يحتاج هذا الجهاز في حالة تطويره لـ60 ثانية فقط لإثبات إصابة السائق بالإرهاق أو عدم إصابته، إلا أن هذا المشروع مجرد فكرة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news