315 ألف شخص ضحايا تغير المناخ سنوياً
قال تقرير أمس، إن تغير المناخ يودي بحياة نحو 315 ألف شخص سنوياً، من خلال المجاعات والأمراض والكوارث المتعلقة بالطقس، وإن من المتوقع ان ترتفع محصلة الوفيات السنوية الى نصف مليون بحلول عام 2030 .
وتقدر هذه الدراسة التي اجريت بتفويض من المنتدى الانساني العالمي ومقره جنيف ان تغير المناخ يؤثر بشكل خطير في 325 مليون شخص سنوياً، وهو رقم سيزيد الى أكثر من الضعف خلال 20 عاماً ليصل الى 10٪ من سكان العالم وعددهم الآن نحو 6.7 مليارات نسمة.
وقال التقرير إن الخسائر الاقتصادية بسبب ارتفاع حرارة الارض تصل الى اكثر من 125 مليار دولار سنوياً، وذلك يزيد على المساعدات المقدمة من الدول الغنية الى الفقيرة ومن المتوقع ان ترتفع الى 340 مليار دولار سنوياً بحلول .2030
وحذرت الدراسة من ان الأثر الإنساني الحقيقي لارتفاع حرارة الارض يرجح ان يكون اكثر قسوة مما هو متوقع نظراً لأنها استخدمت السيناريوهات المحافظة للأمم المتحدة. وتشير أدلة علمية جديدة الى تغير اكبر وأكثر سرعة في المناخ.
ويدعو التقرير الى تركيز خاص على 500 مليون من السكان الذين يعرفهم بأنهم عرضة للتأثر بشكل بالغ لأنهم يعيشون في دول فقيرة وهم اكثر عرضة للجفاف والفيضانات والعواصف وارتفاع مستويات البحار والتصحر الزاحف.
ويقول التقرير إن افريقيا هي أكثر المناطق عرضة لمخاطر تغير المناخ وفيها من 15 الى 20 دولة اكثر عرضة للتأثر. وهناك مناطق اخرى تواجه ايضاً مستويات تهديد عالية تضم دولاً نامية في جنوب آسيا وفي جزر صغيرة.
وتقدر هذه الدراسة التي اجريت بتفويض من المنتدى الانساني العالمي ومقره جنيف ان تغير المناخ يؤثر بشكل خطير في 325 مليون شخص سنوياً، وهو رقم سيزيد الى أكثر من الضعف خلال 20 عاماً ليصل الى 10٪ من سكان العالم وعددهم الآن نحو 6.7 مليارات نسمة.
وقال التقرير إن الخسائر الاقتصادية بسبب ارتفاع حرارة الارض تصل الى اكثر من 125 مليار دولار سنوياً، وذلك يزيد على المساعدات المقدمة من الدول الغنية الى الفقيرة ومن المتوقع ان ترتفع الى 340 مليار دولار سنوياً بحلول .2030
وحذرت الدراسة من ان الأثر الإنساني الحقيقي لارتفاع حرارة الارض يرجح ان يكون اكثر قسوة مما هو متوقع نظراً لأنها استخدمت السيناريوهات المحافظة للأمم المتحدة. وتشير أدلة علمية جديدة الى تغير اكبر وأكثر سرعة في المناخ.
ويدعو التقرير الى تركيز خاص على 500 مليون من السكان الذين يعرفهم بأنهم عرضة للتأثر بشكل بالغ لأنهم يعيشون في دول فقيرة وهم اكثر عرضة للجفاف والفيضانات والعواصف وارتفاع مستويات البحار والتصحر الزاحف.
ويقول التقرير إن افريقيا هي أكثر المناطق عرضة لمخاطر تغير المناخ وفيها من 15 الى 20 دولة اكثر عرضة للتأثر. وهناك مناطق اخرى تواجه ايضاً مستويات تهديد عالية تضم دولاً نامية في جنوب آسيا وفي جزر صغيرة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news