التغيّر المناخي يهدّد أراضي زراعية
أظهرت دراسة بيئية جديدة أن التغيّر المناخي ربما يكلف القارة الإفريقية أراض زراعية، أكثر مما تستخدمه الولايات المتحدة في زراعة كل محاصيلها الثمانية الرئيسة مجتمعة.
وقالت الدراسة، ونشرتها دورية العلوم والسياسة البيئية، إن «زراعة ما يصل إلى مليون كيلومتر مربع (أو نحو 247 مليون فدان) من الأراضي في إفريقيا ربما يتراجع بحلول عام ،2050 حيث يتسبب التغيّر المناخي في جعل المناطق شديدة الحرارة والجفاف إلى درجة لا تصلح لزراعة المحاصيل».
وتذكر أحدث بيانات من وزارة الزراعة الأميركية أن الولايات المتحدة ستزرع في السنة المقبلة 246 مليون فدان بالمحاصيل الثمانية الرئيسة.
وأظهر باحثون في المعهد الدولي لأبحاث الماشية، ومقرّه نيروبي، ومؤسسة وين اسوسييتس في بريطانيا، أنه على الرغم من أن الاراضي ربما لا تكون صالحة للزراعة، فقد تظل قابلة لتربية الماشية فيها، إذ إنها أكثر قدرة على تحمل الحرارة والجفاف. وقالوا إن «زيادة إنتاج الماشية ربما تساعد على توفير وسيلة تتيح لما بين 20 و35 مليون شخص يعيشون في تلك المناطق البقاء على أراضيهم وتحقيق دخل».
وقالت الدراسة، ونشرتها دورية العلوم والسياسة البيئية، إن «زراعة ما يصل إلى مليون كيلومتر مربع (أو نحو 247 مليون فدان) من الأراضي في إفريقيا ربما يتراجع بحلول عام ،2050 حيث يتسبب التغيّر المناخي في جعل المناطق شديدة الحرارة والجفاف إلى درجة لا تصلح لزراعة المحاصيل».
وتذكر أحدث بيانات من وزارة الزراعة الأميركية أن الولايات المتحدة ستزرع في السنة المقبلة 246 مليون فدان بالمحاصيل الثمانية الرئيسة.
وأظهر باحثون في المعهد الدولي لأبحاث الماشية، ومقرّه نيروبي، ومؤسسة وين اسوسييتس في بريطانيا، أنه على الرغم من أن الاراضي ربما لا تكون صالحة للزراعة، فقد تظل قابلة لتربية الماشية فيها، إذ إنها أكثر قدرة على تحمل الحرارة والجفاف. وقالوا إن «زيادة إنتاج الماشية ربما تساعد على توفير وسيلة تتيح لما بين 20 و35 مليون شخص يعيشون في تلك المناطق البقاء على أراضيهم وتحقيق دخل».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news