كائنات المياه العذبة أكثر عُرضة للانقراض
قال علماء، أول من أمس، إن الكائنات الحية والنباتات التي تعيش في الأنهار والبحيرات هي الأكثر عرضة للتهديد على وجه الأرض لأن نظمها البيئية تنهار. ودعا العلماء الى إقامة شراكة جديدة بين الحكومات والعلماء للمساعدة على احتواء حالات الانقراض التي تسبب فيها الانسان بالتلوث وانتشار المدن والتوسع في إقامة المزارع لإطعام السكان الذين يتزايد عددهم، وتغير المناخ والأنواع الغازية. وتهدف الحكومات على الصعيد العالمي الى الحد من خسائر كل الأنواع بحلول عام .2010
وأعلن التجمع الدولي لخبراء التنوع البيولوجي أن «سوء الادارة واسع النطاق والحاجات البشرية المتزايدة إلى المياه ستؤدي الى انهيار النظم البيئية للمياه العذبة ما يجعل كائنات المياه العذبة هي الأكثر عرضة للتهديد على كوكب الارض». وتزيد معدلات انقراض الانواع التي تعيش في المياه العذبة من أربع مرات إلى ست عن أقاربها الأرضية أو البحرية، ومن بين هذه الانواع التي تعيش في المياه العذبة الاسماك والضفادع والتماسيح والسلاحف. وتضع السدود وعمليات الري وتغير المناخ التي من شأنها تعطيل سقوط الامطار، الضغوط على المواطن الطبيعية في المياه العذبة. وتسمح القنوات للنباتات والاسماك والانواع الاخرى والامراض بالوصول الى مناطق جديدة.
وأعلن التجمع الدولي لخبراء التنوع البيولوجي أن «سوء الادارة واسع النطاق والحاجات البشرية المتزايدة إلى المياه ستؤدي الى انهيار النظم البيئية للمياه العذبة ما يجعل كائنات المياه العذبة هي الأكثر عرضة للتهديد على كوكب الارض». وتزيد معدلات انقراض الانواع التي تعيش في المياه العذبة من أربع مرات إلى ست عن أقاربها الأرضية أو البحرية، ومن بين هذه الانواع التي تعيش في المياه العذبة الاسماك والضفادع والتماسيح والسلاحف. وتضع السدود وعمليات الري وتغير المناخ التي من شأنها تعطيل سقوط الامطار، الضغوط على المواطن الطبيعية في المياه العذبة. وتسمح القنوات للنباتات والاسماك والانواع الاخرى والامراض بالوصول الى مناطق جديدة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news