خبير: معرفة نتائــج التجميل ضرورية
نصح خبير التجميل الأميركي الدكتور دافييد ماتلوك النساء الراغبات في إجراء عمليات تجميلية بضرورة اختيار الطبيب المناسب، معتبرا أن التجميل على الرغم من زيادة الإقبال عليه في الفترة الأخيرة، إلا أنه لم يتحول إلى هوس كما يصوره بعضهم. وشدد على ضرورة أن تعرف المرأة النتائج المترتبة على الجراحة التجميلية التي ستجريها، وأن الجراحة تساعدها على تحسين مناطق ضعفها، ولكن ليس لتغيير شكلها.
ويستضيف مستشفى الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية في مدينة دبي الطبية، وبرعاية شركة بدر سلطان، ماتلوك في ورشة عمل يدرب خلالها أطباء تجميل من الإمارات والشرق الأوسط. وقال لـ«الإمارات اليوم» إن «تدريب الأطباء مهم جدا، لأنه من الضروري أن يتمتعوا بالمهارة، وأن تتوافر لديهم المعلومات والخبرة حول العمليات التجميلية». وأشار إلى أنه يعمل منذ سنوات على تدريب الأطباء، ما يخفف من النتائج السيئة لبعض عمليات التجميل، كما أن عملية التمرين هي في ازدياد في العالم كله وفي أوروبا واليوم في الشرق الأوسط، وهذا مؤشر جيد، حسب الطبيب الأميركي. وحول ورشة العمل التي يقوم بها في دبي، أفاد ماتلوك بأنه تم اختيار مجموعة أطباء من السعودية والكويت ولبنان والبحرين وقطر ومن الإمارات، ولا يشمل التمرين أطباء كثيرين، لذا، تم اختيار تسعة أطباء، لتوخي الدقة ووصول المعلومات إلى الجميع بالمستوى نفسه».
وقال «غالبا ما أنصح المرأة، حين تخضع لعملية تجميل، بأنه من الضروري أن تقوم بالبحث، قبل أن تقرر إجراء أي جراحة، لأن من الضروري أن تعرف عن الجراحة والطبيب الذي سيجري العملية لها، كما أنصحها بأن تسأل طبيبها العام ما إذا كان يعرف عن الجراحة قبل أن تجريها ، فهذا مهم جدا». ورفض أن يحدد عمراً معينا لبدء الجراحات التجميلية، «فلا يمكن أن نضع قوانين لذلك، فإن كانت المرأة تحتاج إلى جراحة معينة وهي مقتنعة بها، ستجريها مرة وانتهى الأمر».
ورأت الرئيسة التنفيذية لمستشفى الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية، الدكتورة جيهان عبدالقادر، أن جراحات التجميل ليست حاجة، بل أسلوب حياة لدى بعضهم، مشيرة إلى أنه يوجد أطباء يستجيبون لجميع رغبات سيدات مهووسات بعمليات التجميل، ويسهمون في إدمان جراحات التجميل لدى بعضهن . مستدركة بأن «الجيل الجديد في الإمارات يتمتع بالوعي الكافي والثقافة حول جراحات التجميل، كما أنهم مطلعون جيداً على الابتكارات الجديدة في العالم».
ويستضيف مستشفى الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية في مدينة دبي الطبية، وبرعاية شركة بدر سلطان، ماتلوك في ورشة عمل يدرب خلالها أطباء تجميل من الإمارات والشرق الأوسط. وقال لـ«الإمارات اليوم» إن «تدريب الأطباء مهم جدا، لأنه من الضروري أن يتمتعوا بالمهارة، وأن تتوافر لديهم المعلومات والخبرة حول العمليات التجميلية». وأشار إلى أنه يعمل منذ سنوات على تدريب الأطباء، ما يخفف من النتائج السيئة لبعض عمليات التجميل، كما أن عملية التمرين هي في ازدياد في العالم كله وفي أوروبا واليوم في الشرق الأوسط، وهذا مؤشر جيد، حسب الطبيب الأميركي. وحول ورشة العمل التي يقوم بها في دبي، أفاد ماتلوك بأنه تم اختيار مجموعة أطباء من السعودية والكويت ولبنان والبحرين وقطر ومن الإمارات، ولا يشمل التمرين أطباء كثيرين، لذا، تم اختيار تسعة أطباء، لتوخي الدقة ووصول المعلومات إلى الجميع بالمستوى نفسه».
وقال «غالبا ما أنصح المرأة، حين تخضع لعملية تجميل، بأنه من الضروري أن تقوم بالبحث، قبل أن تقرر إجراء أي جراحة، لأن من الضروري أن تعرف عن الجراحة والطبيب الذي سيجري العملية لها، كما أنصحها بأن تسأل طبيبها العام ما إذا كان يعرف عن الجراحة قبل أن تجريها ، فهذا مهم جدا». ورفض أن يحدد عمراً معينا لبدء الجراحات التجميلية، «فلا يمكن أن نضع قوانين لذلك، فإن كانت المرأة تحتاج إلى جراحة معينة وهي مقتنعة بها، ستجريها مرة وانتهى الأمر».
ورأت الرئيسة التنفيذية لمستشفى الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية، الدكتورة جيهان عبدالقادر، أن جراحات التجميل ليست حاجة، بل أسلوب حياة لدى بعضهم، مشيرة إلى أنه يوجد أطباء يستجيبون لجميع رغبات سيدات مهووسات بعمليات التجميل، ويسهمون في إدمان جراحات التجميل لدى بعضهن . مستدركة بأن «الجيل الجديد في الإمارات يتمتع بالوعي الكافي والثقافة حول جراحات التجميل، كما أنهم مطلعون جيداً على الابتكارات الجديدة في العالم».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news