لعبة
تتمتع اللعبة بوجود مساند تتلقى الطفل، وقابلة للنفخ، وتتميز بوجود حيوانات تحدث أصواتاً حين يلمسها الطفل. ومن الممكن استخدامها بثلاث طرق، أولاً لجلوس الطفل، وثانياً لاستلقائه، أو حتى ليلعب الطفل عليها. ومن الميزات الأخرى التي تضاف إليها أنها سهلة الجمع.
تعود اللعبة بالفائدة على الطفل، كونها تثير حواسه من خلال ألوانها المختلفة التي تدخل الطفل في عالم الألوان، وكذلك السمع واللمس. ومن الممكن تأكيد أن الطفل حين يرى الألوان، يتشجع على اللعب، وبالتالي، يمرن نظره بشكل جيد. كما أن الحيوانات الموجودة، والتي تحدث أصواتاً عند تحريكها ولمسها، تمرن الطفل على السمع. بالإضافة إلى أن سطحها الوسادي يساعد الطفل على التمييز بين الأشياء الناعمة والخشنة.
تعتبر اللعبة مساعدة للطفل على المجانسة بين العين واليد في التعاطي مع الأغراض، ففي حين يحركه اللون يتمكن من توجيه يديه إلى ما يثيره، ما يقوي تنظيم حركة اليد مع ما تراه العين في الأشهر الأولى. تتوافر في مركز التعليم المبكر
تعود اللعبة بالفائدة على الطفل، كونها تثير حواسه من خلال ألوانها المختلفة التي تدخل الطفل في عالم الألوان، وكذلك السمع واللمس. ومن الممكن تأكيد أن الطفل حين يرى الألوان، يتشجع على اللعب، وبالتالي، يمرن نظره بشكل جيد. كما أن الحيوانات الموجودة، والتي تحدث أصواتاً عند تحريكها ولمسها، تمرن الطفل على السمع. بالإضافة إلى أن سطحها الوسادي يساعد الطفل على التمييز بين الأشياء الناعمة والخشنة.
تعتبر اللعبة مساعدة للطفل على المجانسة بين العين واليد في التعاطي مع الأغراض، ففي حين يحركه اللون يتمكن من توجيه يديه إلى ما يثيره، ما يقوي تنظيم حركة اليد مع ما تراه العين في الأشهر الأولى. تتوافر في مركز التعليم المبكر