حمض الهيلورونيك.. ضرورة جمالية لبشرة أكثر شباباً
على الرغم من أن هذا الحمض يعتبر من التركيبات الموجودة بشكل طبيعي في جسم الإنسان، والتي يعود لها الفضل في إعطاء البشرة المظهر النضر والرطب، إلا أنه تحول في الآونة الأخيرة إلى أحد أهم المركبات التي تنتشر في منتجات العناية بالبشرة، ذات التأثير طويل الأمد، كونه يحقق نتائج لبشرة صحية وأكثر نعومة وصحة.
يعتبر هذا الحمض أيضاً أحد أهم المركبات التي تعزز من مستويات الكولاجين في البشرة، ما يعني مظهراً أكثر شباباً وامتلاءً، وبعيداً عما تقوم به منتجات تقشير البشرة، يعمل حمض الهيلورونيك على شد البشرة، والتخفيف من الخطوط الرفيعة والتجاعيد والاحمرار بشكلٍ ملحوظ دون نتائج قاسية، كونه مناسباً لأكثر أنواع البشرة حساسية، إضافة إلى احتوائه على خصائص طبيعية مهدئة تجعله مناسباً أيضاً لمعالجة البشرة المعرضة للبثور وحب الشباب.