#النصف_الحلو.. 3 خرافات عن الكولاجين
مع تزايد شعبية الكولاجين، وما يقال عن مكملات الكولاجين وقدرتها التي لا تشوبها شائبة في الحفاظ على نضارة البشرة ومحاربة علامات الشيخوخة المبكرة. يجب التنويه أنه ليست كل مكملات الكولاجين فعالة، ولايزال هناك الكثير من المفاهيم الخاطئة حول استهلاك الكولاجين والطريقة المثالية للحفاظ على مستوى جيد منه، وتشجيع أجسامنا على إنتاجه بشكل طبيعي.
وإليك هنا ثلاث خرافات حول مكملات الكولاجين والفوائد الحقيقية لإدراج مكمل فعال مثل ميدكول في نمط حياتك اليومي:
1 كريمات وأمصال
إذا قمت بتطبيق الكولاجين موضعياً على بشرتك، فسيظل ببساطة على الطبقة الخارجية للجلد، ولن يكون قادراً على اختراق البشرة لأن جزيئاته كبيرة جداً للقيام بذلك. الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله منتجات البشرة التي تحتوي على الكولاجين هو العمل كمرطب (يمنع فقدان الرطوبة من الجلد)، حيث إن الجلد هو حاجز ولا يسمح للكولاجين بالدخول.
2 شرب الكولاجين
إذا تناولت الكولاجين، سواء أكان ذلك على شكل أقراص أو مشروبات، فسيقوم الجسم بهضمه والتخلص منه بشكل طبيعي، كما هو الحال مع كل البروتينات التي يتم تناولها عن طريق الفم، وبالتأكيد لا يقوم الجسم بتكوين الكولاجين الجديد من تلقاء نفسه. ومن ثم، فإن تناول مكمل يحتوي على محفزات أولية ومكونات قوية مثل حمض الهيالورونيك وفيتامين مثل ميدكول هو الطريقة المثلى لتشجيع الجسم على إنتاج الكولاجين بشكل طبيعي.
3 للبشرة فقط
بصرف النظر عن الفوائد الجلدية التي ستلاحظها بمجرد البدء في تناول ميدكول ستلاحظ أيضاً تحسناً في مجالات أخرى، مثل التعافي السريع من الإصابات الناجمة عن ممارسة الرياضة أو الأداء البدني المكثف. ناهيك عن أن زيادة مستويات الكولاجين في الجسم يمكن أن تحسن امتصاص الكالسيوم، وتعزز كثافة العظام وتقلل من تدهور العظام.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news