10 أسباب لخوض تجربة «تحدي دبي للياقة»
تتواصل فعاليات الدورة السابعة من «تحدي دبي للياقة»، التي تمتد على مدار 30 يوماً بأجندة واسعة من الفعاليات والحصص التدريبية والأنشطة الرياضية المجانية في جميع أنحاء المدينة. وفيما يلي 10 أسباب لقبول التحدي والمشاركة في أنشطته لهذا العام:
1- حدث مناسب للجميع
يتمحور «تحدي دبي للياقة» لعام 2023 حول الشمول ويشجع الجميع على المشاركة وتجربة رياضات جديدة، بغض النظر عن العمر أو مستوى اللياقة البدنية.
2- مركز عالمي
من خلال المشاركة في «تحدي دبي للياقة»، يمكنكم المساهمة في تحقيق هدف دبي لتصبح المدينة الأكثر نشاطاً في العالم.
3- تعزيز اللياقة البدنية
شهدت دبي تطورات كبيرة في المنشآت والفعاليات الرياضية. وتمتلك المدينة حالياً مجموعة واسعة من مناطق أداء التمارين الرياضية في الهواء الطلق المتاحة مجاناً.
4- أنشطة متنوعة
سواء كنتم من محبي اليوغا، أو ركوب الدراجات الهوائية، أو الجري، أو الرقص، فإن أجندة فعاليات هذا العام تعتبر أكثر شمولاً وتنوعاً.
5- فعاليات مميزة
لا تفوتوا الأحداث الرئيسة مثل «تحدي دبي للدراجات الهوائية» برعاية دي بي ورلد، و«تحدي دبي للجري» برعاية ماي دبي، حيث يمكنكم ركوب الدراجات أو الجري في مسارات تمر بمعالم دبي الشهيرة على طول شارع الشيخ زايد.
6- الرياضة بطريقتكم
يقدم «تحدي دبي للياقة» مجموعة واسعة من أنشطة اللياقة البدنية للجميع، بغض النظر عن عمرهم أو مستوى لياقتهم البدنية، بدءاً من الرياضات التقليدية مثل كرة القدم والتنس، ووصولاً إلى أحدث اتجاهات اللياقة البدنية الناشئة
7- فعاليات جديدة
تصل دورة «تحدي دبي للياقة» لعام 2023 باللياقة البدنية إلى آفاق غير مسبوقة من خلال مجموعة من الفعاليات الجديدة كلياً، بما في ذلك إطلاق الدورة الافتتاحية من «تحدي دبي الجنوب للدراجات الهوائية» و«تحدي دبي الجنوب للجري» التي تقام في المسارات الجديدة المصممة لمنطقة دبي الجنوب.
8- عروض حصرية
يتعاون «تحدي دبي للياقة» مع صالات رياضية واستوديوهات اللياقة البدنية في جميع أنحاء المدينة لتوفير المئات من جلسات وحصص التدريب المجانية خلال التحدي.
9- التغيير الإيجابي
«تحدي دبي للياقة» أكثر من مجرد التزام لمدة 30 يوماً، بل يعمل أيضاً على تعزيز الروابط والعلاقات بين الأصدقاء والعائلات والزوار والزملاء والمجتمعات مع ترسيخ نمط الحياة الأكثر صحة ونشاطاً.
10- نمط حياة
ساعد «تحدي دبي للياقة» الملايين من الأشخاص على تحسين صحتهم ومستويات لياقتهم البدنية على مدى السنوات الست الماضية من خلال تحفيزهم على تبني نمط حياة أكثر صحة ونشاطاً.