36 صحافياً يترشحون لجائزة الصحافة العربية 3 منهم من "الإمارات اليوم"

36 صحافياً يترشحون لجائزة الصحافة العربية 3 منهم من "الإمارات اليوم" - الإمارات اليوم

أعلن نادي دبي للصحافة الذي يمثل الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية، عن أسماء المرشحين عن فئات الجائزة في دورتها الحادية عشرة، على أن يتم إعلان أسماء الفائزين خلال حفل توزيع الجوائز بحضور راعي الجائزة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، في 9 مايو 2012 في فندق جراند حياة دبي، وبعد انتهاء فعاليات الدورة الحادية عشرة لمنتدى الإعلام العربي.

وضمت القائمة 36 اسماً من الصحافيين من مختلف أرجاء الوطن العربي، منهم ثمانية مرشحين من الصحافة المحلية، ثلاثة منهم من صحيفة "الإمارات اليوم"، إذ ترشح الزميل أحمد هاشم عاشور عن فئة الصحافة التخصصية عن موضوع "الإيدز في الإمارات لم يعد قاتلاً"، والزميل حسام عبد النبي عن فئة الصحافة الاقتصادية حيث قدم موضوع تحت عنوان "حملة عن البطاقات الائتمانية في الإمارات"، فيما قدم الزميل عمر خليل عزبي موضوعاً بعنوان" الإمارات تستثمر في الشمس بديلاً عن كهرباء النفط".

وقالت نائب مدير الجائزة، منى بوسمره، إن كافة الأعمال المرشحة تعد بمثابة أنها فائزة، كونها لا يفصلها عن الفوز سوى فوارق ضئيلة خصوصاً وأن الأعمال شقت طريقها من بين مئات الأعمال لتحتل صدارة فئاتها. 

وشملت الترشيحات عن فئات الصحافة العربية للشباب، كل من شيماء عادل من صحيفة المصري اليوم، وسعيد خطيبي من "مجلة الدوحة" القطرية، وحسام السراي من صحيفة الأخبار اللبنانية، ومحمد محلا من "مجلة أوال" المغربية، و سيد إسماعيل من صحيفة فلسطين، و أحمد جوامعي من صحيفة البلاد الجزائرية.

بينما شملت الترشيحات في فئة الصحافة الاستقصائية مغامرة صحافية مثيرة مع إحدى عصابات النصب على الإنترنت عمل قدمه أحمد عامر عبدالله من صحيفة الأهرام المصرية، وعملاً أخر بعنوان:"المرأة اليمنية من طغيان الدولة كمرشحة للبرلمان والطغيان العائلي كوراثة"، قدمه ربيع شاكر المهدي من موقع شهارة نت باليمن، وعملاً بعنوان "ملابس مسرطنة في أسواق مصر"، وهو عمل مشترك قدمه كل من علي زلط ومحمد الخولي من صحيفة المصري اليوم.

وفي فئة الحوار الصحافي شملت الترشيحات موضوعاً بعنوان"حوار مع الصادق المهدي" رؤية تحليلية لعلاقة تطبيق الشريعة بالانفصال"، قدمه وليد الطيب من أون إسلام نت المصري، و حواراً آخر مع الدكتور محمود شريف بسيوني أستاذ القانون الجنائي قدمته رانيا بدوي من صحيفة المصري اليوم، وسلسلة حوارات بعنوان "القصة الكاملة لنهاية معمر القذافي"، قدمها حسين بن ربيع من صحيفة الشروق الجزائرية.

وعن فئة الصحافة التخصصية شملت الترشيحات "سلسلة صحافية شبه وثائقية تناولت عالم الغوص واللؤلؤ بين الماضي والحاضر"، قدمها عبدالله عبد الرحمن من مجلة الظفرة الإماراتية، وموضوعاً بعنوان "كيف صنعت الإنترنت ثورة 25 يناير"؟ قدمه جمال غيطاس من مجلة لغة العصر الصادرة عن مؤسسة الأهرام المصرية، وموضوعاً بعنوان" الإيدز في الإمارات لم يعد قاتلاً" قدمه أحمد هاشم عاشور من صحيفة الإمارات اليوم.

وعن فئة الصحافة الثقافية شملت الترشيحات موضوعاً بعنوان "خيري شلبي.. أيام لن تعود"، قدمه هشام أصلان من صحيفة الشروق المصرية، وموضوعاً بعنوان" الجرافيتي - يحيا الفن الزائل"، قدمه أحمد ناجي أحمد من صحيفة أخبار الأدب المصرية، وموضوعاً بعنوان "مقاربات نظرية في مفهوم الفضاء المكاني في النص الروائي" قدمه محمد عبد الرحمن يونس من مجلة الثقافية الصادرة في

أما عن فئة الصحافة الاقتصادية شملت الترشيحات "حملة عن البطاقات الائتمانية في الإمارات"، قدمها حسام عبد النبي من صحيفة الإمارات اليوم، وموضوعاً بعنوان" صعيد ما بعد الثورة" وهو عمل مشترك قدمه كل من مي قابيل و محمد جاد من صحيفة الشروق المصرية، وموضوعاً بعنوان"الإمارات تستثمر في الشمس بديلاً عن كهرباء النفط،" قدمه عمر خليل عزبي من صحيفة الإمارات اليوم.

وعن فئة الصحافة السياسية شملت الترشيحات موضوعاً بعنوان "مدارس المخيمات في الصومال.. كثير من الفقر قليل من العلم"، قدمه أحمد عبد الحافظ من صحيفة الشروق المصرية، وموضوعاً بعنوان "الربيع العربي وأشكال العلاقة بين الدين والدولة" قدمه صلاح سالم من صحيفة الأهرام المصرية، وعملاً بعنوان"دولة فتح الله العابرة للقارات تجربة فريدة بين الحركات الإسلامية" قدمه أحمد ذيبان من صحيفة الرأي الأردنية.

تويتر