مع الاحترام

    
«لا صلة للإمارات بصفقات الدم الملوثة، حيث  توقفت الدولة عن استيراد دماء من الخارج منذ عام 1992، وتغطية احتياجات المؤسسات الطبية كافة، في القطاعين العام والخاص، من حملات التبرع على النطاق المحلي. إن صفقات الدم الملوثة ذاع صيتها تزامناً مع اكتشاف أول مشكلة لظهور فيروس الإيدز في فرنسا في الثمانينات، وتم تداول الحديث عنها منذ ذلك الوقت، والدولة غير مستهدفة أو معنية بتلك الصفقات».
مسؤولة بنك الدم في أبوظبي
الدكتورة نعيمة أومزيان
12 من أبريل الجاري
  


يُشكر بنك الدم على جهوده في هذا الإطار، ولكن الدم الملوث لا يأتي من الخارج فقط، بل من الممكن أن يكون مصدره أحد الأشخاص الحاملين للمرض، الذين يأتون للدولة بقصد العمل، ولذا لابد من أن يكون لدى بنك الدم احتياطات تقنية على أعلى مستوى، أثناء الحصول على دماء من المتبرعين؛ للتأكد من خلوهم من الأمراض الخطيرة، حتى لا تصل هذه الدماء الملوثة لأشخاص أصحاء، وتصيبهم بالأمراض.
مراقب 

الأكثر مشاركة