--رغم محاولات المدرب المتكررة للترويج لنفسه بأكثر من وسيلة كان آخرها ادعاؤه بأن أحد الاندية في بلده الاصلي، قام بالتعاقد معه بمبلغ خيالي يفوق المبلغ الذي يتقاضاه أفضل مدرب في دوري هذا البلد بعشرة اضعاف فقط لا غير، الا ان ادارة النادي الكبير لم تنطو عليها هذه الحركة المكشوفة من المدرب، والذي حاول من خلالها احراج النادي ودفعه للتعاقد معه لفترة اخرى، لأن الادارة فضلت التريث لترى ما سيحققه المدرب في الدوري، حيث اخفق في تحقيق البطولة المنتظرة، وفشل فشلا ذريعا رغم ان الادارة وفرت له هذا الموسم كل الذي طلبه وتمناه. يقال والعهدة على الراوي ان علاقة المدرب كانت متوترة في اغلب الاوقات بسبب حالة الغروز والتعالي والغطرسة على اللاعبين الذين اشتكوا اكثر من مرة من تعاليه عليهم، ليدفع صاحبنا نتيجة سوء افعاله بإنهاء التعاقد معه ليغادر الدوري الاماراتي غير مأسوف عليه. --يقال ان لاعبين من اصدقاء اللاعب المتهم بجريمة كبيرة، قاموا بدفع مبلغ مادي كبير في سبيل توفير محام كبير لتخليص اللاعب من تهمة كبيرة تهدد مستقبله، سواء في النادي او المنتخب الذي يمثله. ورغم تأكيد البغض ان اللاعب لم يشارك في عمليات الاعتداء في الجريمة، فإن الادلة والبراهين التي توصلت اليها الجهات تثبت انه لم يكن منفذ الجريمة، ولكنه كان ضمن من شاركوا في الاحداث التي ادت الى وقوع الجريمة.
|