العهدة على الراوي
الإداري الشهير بالنادي الكبير قرَّر الترجل عن موقعه الحالي وإفساح المجال لغيره بدوافع شخصية، وقدم اعتذاراً لإدارة ناديه عن مواصلة المهمة بعد عقد من الزمان كان فيه أحد الأوراق المهمة في النادي الذي تسيَّد الساحة الكروية وحقق إنجازات غير مسبوقة.
يقال - والعهدة على الراوي - إن الظروف الخاصة ليست السبب الوحيد بل إن ذهاب الشخصية المؤثرة الى موقع آخر خارج النادي جعل الاداري يفكر في الابتعاد عن النادي خصوصاً أنه تعرض لموجة من الانتقادات في آخر موسمين.
أحد المنتسبين لاحد اتحادات الالعاب الفردية السابقين حاول صبّ الزيت على النار قبل الانتخابات التي ستجري في الفترة القادمة وتولى معركة ليس طرفاً فيها مرسلاً الاتهامات، يقال - والعهدة على الراوي - إن الهدف الحقيقي لهذا الشخص هو مواصلة التسلق والصعود على حساب من يدافع عنه.
في البطولة التي اقيمت، أخيراً، في احدى المناطق الشمالية، أقيم حفل ختامي، يقام له ويقعد، تخلله عشاء فاخر على شرف الوفود المدعوة للمشاركة، تسابق الحضور على الاكل من «البوفيه المفتوح» الذي أعد للمناسبة، لكن الصدمة كانت للكثيرين بسبب وجود لحم «الخنزير» في العشاء دون الإشارة الواضحة إليه، ما دفع العديد من الحضور من الدول العربية لتناول هذه اللحوم ليكتشفوا أنهم شربوا المقلب بالخطأ. يقال - والعهدة على الرواي - إن مدير النادي المشرف على الحفلة، وهو من الجنسية الأوروبية قام بتنظيم الحفل دون وجود رقيب أو حسيب من النادي. |
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news