«لغتنا هويتنا»
|
|
«الأبواب والثبابيك» كتبت شركة اسمها الذي فضلته أجنبياً ولم تجد في الأسماء العربية بديلاً عنه، فجاء اسمها كالتالي: «فرانك فورد لتجارة الأبواب والثبابيك»، وكانت تقصد «فرانك فورد للأبواب والشبابيك»، ما يدل على الاستهانة باللغة العربية. |