رسائل

العملية والعقم

أنا سوداني الجنسية، أبلغ  48 عاماً، مصاب بشلل الأطفال منذ الصغر، وساعدتني جمعيات خيرية في أبوظبي ودبي من أجل إجراء عمليتين في المانيا، وأجريت الجراحة الأولى في أعلى الفخذ الأيسر والركبة في الرجل اليمنى، لكن العملية الثانية في الركبة تطلبت المكوث في المانيا لمراجعة حالة الركبة، لكن المبلغ المالي لم يكن كافياً وبالتالي اضطررت إلى الرجوع إلى الدولة، وحالياً محتاج إلى إجراء عملية في الركبة قدرت تكاليفها بمبلغ 100 ألف درهم، وهو فوق طاقتي، إضافة إلى معاناتي بسبب اصابتي بالعقم، وإمكاناتي لا تسمح لي بذلك، وأعيش ظروفاً صعبة وليس لدي عمل، وأناشد أهل الخير مساعدتي في إجراء جراحة الركبة ومساعدتي في إيجاد وظيفة أعيش منها.

عاطف علي

 

وظيفة

أنا مواطنة من العين، تخرجت عام 2004 في جامعة الإمارات، وحاصلة على درجة بكالوريوس في الدراسات الإسلامية وعلى مؤهل دبلوم مهني وشهادة ICDL، وتقدمت لعدد من الوظائف في دوائر ووزارات حكومية وخاصة عدة، ولكن لا مجيب، وزوجي خليجي وفقد وظيفته، ولدينا اثنان من الأبناء وليس لنا مصدر دخل إلا من الأهل والأقارب، لذا أتمنى أن أجد وظيفة في أي جهة حكومية أو خاصة لكي استطيع أن أعيل أفراد أسرتي من خلالها.

نعيمة

 

الإيجار والطرد

أنا مصري الجنسية، أسكن في عجمان، ولدي عائلة مكونة من طفلة وزوجة، واعمل براتب 2000 درهم شهرياً، وطفلتي مريضة بالقلب وتعالج في مستشفى الشيخ خليفة، ومشكلتي في الإيجار، حيث اسكن في شقة في منطقة النعيمية في عجمان بإيجار سنوي 19 ألف درهم، وراتبي لا يسمح بدفع متأخرات الإيجار البالغة 12500 درهم، وحالياً يهددني المالك بالطرد من الشقة في حال عدم دفع المبلغ، ولا اعرف إلى أين سأذهب في ظل ارتفاع الإيجارات في الوقت الحالي، حيث أصبحت أعيش ظروفاً صعبة، لذا أناشد أهل الخير مساعدتي على هذه المعاناة.

سام

 

استجابة

 تلقى «الخط الساخن» اتصالات عدة من متبرعين يرغبون في مساعدة فاطمة على توفير جهاز لاب توب، حيث تكفل أحدهم بشراء الجهاز للمواطنة، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة معاناتها من عدم قدرتها وقدرة أسرتها على توفير الجهاز المحمول. وفاطمة مواطنة من الفجيرة، تبلغ  21 عاماً، والدها متوفى، ووالدتها متزوجة من رجل آخر، ولديــها خمسة إخوة، وهي أكبر إخوانها، وكلهم يدرسون، ولا احد يعمل، وليس لديهم دخل إلا من راتب والدهم التقاعدي، وهي تدرس في كلية التقنية في الفجيرة والكلية تجبر الطــلبة على شراء كمبيوتر محمول وظروفها وظروف أسرتها لا تسمح لها بشراء «لاب توب".
سامح

تويتر