رسائل

وظيفة
أنا مواطن من أبوظبي، أبلغ من العمر 28 عاماً، متزوج ولدي طفلان، وأسكن في منطقة بني ياس، ولدي مؤهل الثالث الإعدادي، بجانب دورات في الحاسب الآلي وخبرة عملية كمنسق ومندوب في العلاقات العامة، وكنت اعمل في إحدى مؤسسات القطاع الخاص، وبحثت عن وظيفة في جهات حكومية عدة استطيع من خلالها اعالة أسرتي، ولكن لم أوفق في ذلك، وأصبح مصدر رزقي الوحيد راتب ضئيل من الشؤون الاجتماعية ومساعدات الأهل والأقارب، وأسكن مع والدي في غرفة تلمني أنا وأسرتي، لذا أناشد المسؤولين وأهل الخير مساعدتي في إيجاد وظيفة أستطيع أن أعيل أفراد أسرتي من خلالها.
أبومحمد

 

مريض بالسرطان
أنا آسيوي الجنسية، أبلغ من العمر 62 عاماً، أسكن في الشارقة، ولدي أربعة أبناء، ومصاب بمرض سرطان المثانة، وذهبت أخيراً إلى المستشفى الكويتي في الشارقة للعلاج، وتقرر إجراء أشعة الطب النووي ولعدم توافر الأشعة في المستشفى، نصحني الأطباء بإجراء الأشعة في مستشفى توأم لتوافر جهاز الأشعة في قسم الطب النووي هناك، وقدرت التكاليف إجراء أشعة الطب النووي بمبلغ 4000 درهم، ولكن إمكاناتي المالية لا تسمح لي بذلك، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في تكاليف أشعة الطب النووي.
«س.أ»

 

مصابيح الزنون
ظاهرة جديدة اجتاحت المدن والمناطق والشوارع الرئيسة، وهي أن بعض السائقين يستخدمون  مصابيح الزنون أو مصابيح الضباب ذات الإضاءة العالية والمرتفعة جداً، التي تزعج الآخرين، حيث يقوم هؤلاء الأشخاص بتشغيل هذه المصابيح عند قيادتهم بسرعات عالية ويطلبون من الآخرين التنحي عن الطريق، وهي في الأساس مخصصة للضباب، ولكن بعض السائقين يقومون بتشغيلها في كل الأوقات وبالتالي يزعجون الآخرين ويحجبون عنهم الرؤية.  نتمنى أن تضع الجهات المختصة حلاً لهذه الإشكالية التي يعاني منها بعض السائقين على الطرق. 
حمود الدرعي
 
تويتر