الظروف القاسية أنا مواطن من رأس الخيمة، أبلغ من العمر 27 عاماً، يتيم الأب، لدي مؤهل الأول الإعدادي ودورة في الحاسب الآلي وخبرة عملية في وظيفة مندوب علاقات عامة، وأسرتي مكونة من خمسة أفراد، ومصدر رزقنا الوحيد راتب والدتي من الشؤون الاجتماعية، وحاولت من جهتي المساعدة من أجل الخروج من هذه الظروف القاسية، وبحثت عن وظيفة في جهات حكومية وخاصة في رأس الخيمة والشارقة وعجمان ودبي لمدة عامين، ولم يحالفني الحظ في إيجاد وظيفة تساعدني على اعالة أفراد أسرتي، ونحن نعاني ظروفاً معيشية صعبة بسبب ضعف الدخل الشهري وارتفاع متطلبات الحياة، لذا أناشد المسؤولين في القطاعين الحكومي والخاص مساعدتي في الحصول على وظيفة. سلطان عبدالله
وثيقة السفر أنا أرملة فلسطينية، من حملة وثيقة السفر المصرية، ولدي ثمانية أبناء، وزوجي توفي العام الماضي، ومنذ وفاته أعيش ظروفاً صعبة، لعدم وجود دخل سوى 2700 درهم راتب ابنتي الكبيرة التي تعمل في احد المحلات التجارية، ونسكن في شقة إيجارها السنوي 24 ألف درهم، كما أن لدي ثلاثة أبناء يدرسون في المدارس الخاصة وابن في إحدى المدارس الحكومية، وأعيش حياة قاسية ولا أجد حلاً لهذه المعاناة التي نعيشها، وأصبحنا لا نستطيع العيش هنا في ظل هذا الغلاء ولا نستطيع السفر بحكم أن لدينا وثيقة سفر مصرية، لذا أناشد أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في هذه المعاناة التي نمر بها. أم شادي زراعة كلى أنا سوداني، اسكن في العين، وأبلغ من العمر 56 عاماً، ولدي ستة أبناء، وكنت اعمل في بلدية العين، ومشكلتي أني مصاب بالفشل الكلوي، وتشير التقارير الطبية الصادرة من مستشفى توام إلى أني في أمسّ الحاجة إلى زراعة كلى، كما يوضح التقرير أن العملية غير متوافرة في الدولة، وتكاليف العملية 90 ألف درهم في أحد المستشفيات في مصر، وإمكاناتي المالية المتواضعة لا تسمح لي بالعلاج، لذا أناشد أهل الخير مساعدتي في تكاليف العملية الجراحية. «ت.أ» |